أكد رئيس المركز العربي لحقوق الإنسان الرئيس السابق للجنة العربية الدائمة لحقوق الإنسان الدكتور أمجد شموط، أن استضافة المملكة ورئاستها لقمة مجموعة العشرين القادمة حدث تاريخي يمثل جزءًا أساسيًا من تقدير المجتمع الدولي والدول العظمى والصناعية لدور المملكة العربية السعودية وجهودها في استقرار المنطقة العربية، وجهودها في مكافحة الإرهاب بالنيابة عن المجتمع الدولي بفضل حكمة القيادة السعودية الرشيدة.
وقال شموط في تصريح اليوم (الإثنين): «إن استضافة هذه القمة في المملكة خطوة إيجابية جدًا يمكن البناء عليها وتطويرها لكي تفكر الدول العربية في المرحلة المقبلة أن يكون لها دور أكبر تأثيراً في مجلس الأمن، والحديث عن حصول الدول العربية على عضوية دائمة في مجلس الأمن».
وأضاف أن استضافة المملكة لقمة العشرين عام 2020 خطوة نوعية مهمة وانتصار للأمتين العربية والإسلامية، كون هذه القمة هي الأهم التي تحكم العالم لعدة أسباب: منها العمق والدور السعودي وتأثير المملكة في مختلف القضايا على الساحتين العربية والدولية، والعمل على تعزيز التوازن بين القوى الدولية في طرح القضايا والتحديات التي تعاني منها المنطقة على صعيد الإرهاب واللاجئين وعلى صعيد حل القضية الفلسطينية، وحل النزاعات المسلحة في المنطقة العربية ومواجهة التغير المناخي وأزمة المياه ومشكلات البيئة.
وشدد رئيس المركز العربي لحقوق الإنسان على أن الاستضافة السعودية للقمة العام المقبل اعتراف ودليل عالمي واضح من المجتمع الدولي لدور المملكة الذي تمثله في العالمين العربي والإسلامي.
واختتم بالقول: "نحن كحقوقيين في العالم العربي نتطلع لهذه الخطوة بعين من التفاؤل، ونرحب بهذا اللقاء الذي ينعقد على أراضي عربية وإسلامية، وربما يكون الحديث في المستقبل القريب أن تعقد هذه القمة في مصر لإبراز قضايانا العربية على صعيد الساحة الدولية من خلال منبر مجموعة العشرين.
وقال شموط في تصريح اليوم (الإثنين): «إن استضافة هذه القمة في المملكة خطوة إيجابية جدًا يمكن البناء عليها وتطويرها لكي تفكر الدول العربية في المرحلة المقبلة أن يكون لها دور أكبر تأثيراً في مجلس الأمن، والحديث عن حصول الدول العربية على عضوية دائمة في مجلس الأمن».
وأضاف أن استضافة المملكة لقمة العشرين عام 2020 خطوة نوعية مهمة وانتصار للأمتين العربية والإسلامية، كون هذه القمة هي الأهم التي تحكم العالم لعدة أسباب: منها العمق والدور السعودي وتأثير المملكة في مختلف القضايا على الساحتين العربية والدولية، والعمل على تعزيز التوازن بين القوى الدولية في طرح القضايا والتحديات التي تعاني منها المنطقة على صعيد الإرهاب واللاجئين وعلى صعيد حل القضية الفلسطينية، وحل النزاعات المسلحة في المنطقة العربية ومواجهة التغير المناخي وأزمة المياه ومشكلات البيئة.
وشدد رئيس المركز العربي لحقوق الإنسان على أن الاستضافة السعودية للقمة العام المقبل اعتراف ودليل عالمي واضح من المجتمع الدولي لدور المملكة الذي تمثله في العالمين العربي والإسلامي.
واختتم بالقول: "نحن كحقوقيين في العالم العربي نتطلع لهذه الخطوة بعين من التفاؤل، ونرحب بهذا اللقاء الذي ينعقد على أراضي عربية وإسلامية، وربما يكون الحديث في المستقبل القريب أن تعقد هذه القمة في مصر لإبراز قضايانا العربية على صعيد الساحة الدولية من خلال منبر مجموعة العشرين.