كشفت مصادر برلمانية لـ«عكاظ» عن اصطفاف سياسي داخل البرلمان لإجهاض مشروع القانون الذي سيقدمه تحالف سائرون المدعوم من زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، يدعم عناصر جيش المهدي.
وقالت هذه المصادر إن مشروع القانون الذي سيقدمه للبرلمان تحالف سائرون يشكل إعادة لخلط الأوراق والتحالفات؛ نظرا إلى عدم سلامة مشروع هذا القانون الذي يمهد لخلق خلافات ونزاعات بين القوى العراقية.
ويعتزم تحالف سائرون طرح مشروع قانون على البرلمان لشمول عراقيين قاتلوا القوات الأمريكية إبان فترة وجودها في العراق بقانون السجناء السياسيين ما يمنحهم رواتب شهرية. ويهدف القانون لضمان حقوق السجناء من مقاتلي ما كان يعرف باسم جيش المهدي الذي واجه القوات الأمريكية التي احتلت العراق عام 2003. من جهة أخرى، أطلق الجيش العراقي أمس عملية عسكرية وصفها بالـ«واسعة» من ثلاث محافظات صوب حدود سورية، لملاحقة عناصر تنظيم «داعش» الإرهابي. وذكر بيان للجيش العراقي، نشر على موقع نائب قائد العمليات المشتركة الفريق الركن عبدالأمير رشيد يارالله، انطلقت صباحاً 7 من يوليو المرحلة الأولى من عملية «إرادة النصر» بعمليات واسعة لتطهير المناطق المحصورة بين محافظات صلاح الدين ونينوى والأنبار إلى الحدود الدولية العراقية -السورية. وقال البيان إن العملية تتم بمشاركة قطعات كبيرة من موارد الجيش لقيادة عمليات (الجزيرة ونينوى وصلاح الدين)، مشيراً إلى وجود دعم جوي من القوة الجوية وطيران الجيش والتحالف الدولي، لافتاً إلى أن العملية تستمر عدة أيام.
وقالت هذه المصادر إن مشروع القانون الذي سيقدمه للبرلمان تحالف سائرون يشكل إعادة لخلط الأوراق والتحالفات؛ نظرا إلى عدم سلامة مشروع هذا القانون الذي يمهد لخلق خلافات ونزاعات بين القوى العراقية.
ويعتزم تحالف سائرون طرح مشروع قانون على البرلمان لشمول عراقيين قاتلوا القوات الأمريكية إبان فترة وجودها في العراق بقانون السجناء السياسيين ما يمنحهم رواتب شهرية. ويهدف القانون لضمان حقوق السجناء من مقاتلي ما كان يعرف باسم جيش المهدي الذي واجه القوات الأمريكية التي احتلت العراق عام 2003. من جهة أخرى، أطلق الجيش العراقي أمس عملية عسكرية وصفها بالـ«واسعة» من ثلاث محافظات صوب حدود سورية، لملاحقة عناصر تنظيم «داعش» الإرهابي. وذكر بيان للجيش العراقي، نشر على موقع نائب قائد العمليات المشتركة الفريق الركن عبدالأمير رشيد يارالله، انطلقت صباحاً 7 من يوليو المرحلة الأولى من عملية «إرادة النصر» بعمليات واسعة لتطهير المناطق المحصورة بين محافظات صلاح الدين ونينوى والأنبار إلى الحدود الدولية العراقية -السورية. وقال البيان إن العملية تتم بمشاركة قطعات كبيرة من موارد الجيش لقيادة عمليات (الجزيرة ونينوى وصلاح الدين)، مشيراً إلى وجود دعم جوي من القوة الجوية وطيران الجيش والتحالف الدولي، لافتاً إلى أن العملية تستمر عدة أيام.