يجري مبعوث الأمم المتحدة إلى سورية غير بيدرسون جولة جديدة من المشاورات، في إطار مساعيه لتشكيل اللجنة الدستورية، كمدخل للعملية السياسية الهادفة إلى تسوية النزاع المستمر منذ أكثر من 8 أعوام.
ووصل بيدرسون بعد ظهر اليوم (الثلاثاء) إلى دمشق، وفق ما أفاد مصوران لدى وكالة فرانس برس، في زيارة هي الرابعة إلى العاصمة السورية منذ تسلمه منصبه في يناير.
وكتب بيدرسون في تغريدة على حسابه على تويتر فور وصوله: «سعيد بعودتي إلى دمشق، أتمنى أن نتمكن من التقدم في العملية السياسية وأن تكون اللجنة الدستورية مدخلاً لها، وأن نجد طريقاً لإنهاء العنف في إدلب»، التي تؤوي نحو 3 ملايين نسمة، وتشهد منذ أبريل تصعيداً عسكرياً من القوات الحكومية وحليفتها روسيا.
وأشار بيدرسون إلى استمرار العمل في قضية المعتقلين والمفقودين التي تعد من أكثر ملفات الحرب السورية تعقيداً.
ووصل بيدرسون بعد ظهر اليوم (الثلاثاء) إلى دمشق، وفق ما أفاد مصوران لدى وكالة فرانس برس، في زيارة هي الرابعة إلى العاصمة السورية منذ تسلمه منصبه في يناير.
وكتب بيدرسون في تغريدة على حسابه على تويتر فور وصوله: «سعيد بعودتي إلى دمشق، أتمنى أن نتمكن من التقدم في العملية السياسية وأن تكون اللجنة الدستورية مدخلاً لها، وأن نجد طريقاً لإنهاء العنف في إدلب»، التي تؤوي نحو 3 ملايين نسمة، وتشهد منذ أبريل تصعيداً عسكرياً من القوات الحكومية وحليفتها روسيا.
وأشار بيدرسون إلى استمرار العمل في قضية المعتقلين والمفقودين التي تعد من أكثر ملفات الحرب السورية تعقيداً.