ذكرت مصادر مطلعة لرويترز، أن فريقاً جديداً شكلته منظمة حظر الأسلحة الكيميائية لتحديد الجهة التي استخدمت ذخائر محظورة في سورية سيحقق في أنباء عن وقوع تسعة هجمات خلال الحرب الدائرة هناك، منها هجمات على بلدة دوما.
وفي يونيو الماضي شكلت الدول الأعضاء بالمنظمة فريقاً للتحقيق خلال جلسة خاصة، في خطوة أثارت انقسامات سياسية كبيرة داخل المنظمة المدعومة من الأمم المتحدة.
وتأسست منظمة حظر الأسلحة الكيميائية في عام 1997 كهيئة تقنية لتنفيذ معاهدة عالمية لمنع انتشار الأسلحة. واقتصر تكليفها حتى الآن على تحديد إن كانت هجمات بالأسلحة الكيماوية وقعت أم لا، وليس على تحديد الجهة التي نفذت تلك الهجمات.
وفي يونيو الماضي شكلت الدول الأعضاء بالمنظمة فريقاً للتحقيق خلال جلسة خاصة، في خطوة أثارت انقسامات سياسية كبيرة داخل المنظمة المدعومة من الأمم المتحدة.
وتأسست منظمة حظر الأسلحة الكيميائية في عام 1997 كهيئة تقنية لتنفيذ معاهدة عالمية لمنع انتشار الأسلحة. واقتصر تكليفها حتى الآن على تحديد إن كانت هجمات بالأسلحة الكيماوية وقعت أم لا، وليس على تحديد الجهة التي نفذت تلك الهجمات.