كشفت مصادر إعلامية في المعارضة السورية المسلحة خسائر فادحة لقوات النظام السوري في معارك ريفي حماة وإدلب، في الوقت الذي ساد فيه هدوء على جبهات القتال أمس (الأحد).
وبحسب مصادر المعارضة، فإن قوات النظام خسرت أكثر من 300 مقاتل خلال المعارك السابقة، فيما أوقعت خسائر كبيرة في المعدات العسكرية الثقيلة.
من جهة أخرى، وثقت الشبكة السورية لحقوق الإنسان سقوط ما لا يقل عن 606 مدنيين في محافظة إدلب، بينهم 157 طفلاً على يد قوات الأسد وروسيا، التي ما زالت تواصل قصفها العشوائي على المنازل منذ 11 أسبوعا. وسجلت الشبكة في تقرير لها الجمعة مقتل 606 مدنيين بينهم 157 طفلاً، و111 سيدة، وارتكاب 27 مجزرة منذ 26 أبريل حتى 12 يوليو الجاري قتل النظام منهم 521 مدنياً بينهم 136 طفلاً و97 سيدة، مشيرا إلى مقتل ما لا يقل عن 8 من الكوادر الطبية، بينهم سيدة واحدة، جميعهم قتلوا على يد قوات النظام، إضافة إلى مقتل 4 من كوادر الدفاع المدني على يد القوات الروسية.
من جهة ثانية، استهدف مسلحون يعتقد أنهم من تنظيم داعش الإرهابي في البادية السورية الواقعة في ريف حمص الشرقي، خطاً إستراتيجياً لنقل الغاز بين حقل للغاز وشركة لإنتاجه.
وأكدت مصادر إعلامية سورية استهداف مسلحين لخط نقل الغاز بين حقل شاعر للغاز ومعمل ايبلا، ما تسبب بتوقفه عن العمل لحين إصلاح الخط من قبل الورشات الفنية المتواجدة في المنطقة.
ويقوم الخط بنقل كمية 2.5 مليون لتر مكعب يومياً إلى معمل ايبلا، الذي ينقله بدوره إلى محطات توليد الكهرباء في مناطق سيطرة القوات الحكومية.
وبحسب مصادر المعارضة، فإن قوات النظام خسرت أكثر من 300 مقاتل خلال المعارك السابقة، فيما أوقعت خسائر كبيرة في المعدات العسكرية الثقيلة.
من جهة أخرى، وثقت الشبكة السورية لحقوق الإنسان سقوط ما لا يقل عن 606 مدنيين في محافظة إدلب، بينهم 157 طفلاً على يد قوات الأسد وروسيا، التي ما زالت تواصل قصفها العشوائي على المنازل منذ 11 أسبوعا. وسجلت الشبكة في تقرير لها الجمعة مقتل 606 مدنيين بينهم 157 طفلاً، و111 سيدة، وارتكاب 27 مجزرة منذ 26 أبريل حتى 12 يوليو الجاري قتل النظام منهم 521 مدنياً بينهم 136 طفلاً و97 سيدة، مشيرا إلى مقتل ما لا يقل عن 8 من الكوادر الطبية، بينهم سيدة واحدة، جميعهم قتلوا على يد قوات النظام، إضافة إلى مقتل 4 من كوادر الدفاع المدني على يد القوات الروسية.
من جهة ثانية، استهدف مسلحون يعتقد أنهم من تنظيم داعش الإرهابي في البادية السورية الواقعة في ريف حمص الشرقي، خطاً إستراتيجياً لنقل الغاز بين حقل للغاز وشركة لإنتاجه.
وأكدت مصادر إعلامية سورية استهداف مسلحين لخط نقل الغاز بين حقل شاعر للغاز ومعمل ايبلا، ما تسبب بتوقفه عن العمل لحين إصلاح الخط من قبل الورشات الفنية المتواجدة في المنطقة.
ويقوم الخط بنقل كمية 2.5 مليون لتر مكعب يومياً إلى معمل ايبلا، الذي ينقله بدوره إلى محطات توليد الكهرباء في مناطق سيطرة القوات الحكومية.