أعلنت مديرية الاستخبارات العسكرية أمس (الإثنين) عن إلقاء القبض على الممول الرئيسي لقيادات داعش المختبئة في مرتفعات «قره جوغ» في مخمور قرب أربيل عاصمة إقليم كردستان.
وقال بيان صادر عن المديرية إنه «بكمين محكم ومعلومات استخبارية دقيقة تمكنت مفارز شعبة الاستخبارات العسكرية في الفرقة 14 وبالتعاون مع فوج استخبارات الفرقة من إلقاء القبض على أحد الإرهابيين المهمين أثناء محاولته دخول نينوى».
وأضاف البيان أن «هذا الإرهابي يرتبط مع قيادات داعش الموجودة في جبال قره جوغ بقضاء مخمور في الموصل ويقوم بنقل الإمدادات والطعام لهم وإيصال العبوات الناسفة».
وتابع البيان أن الإرهابي «من المطلوبين للقضاء بموجب مذكرة قبض وفق أحكام المادة 4 إرهاب»، مشيرا إلى أنه «قد تم تسليمه إلى جهة الطلب».
من جهة ثانية، قال تقرير أمريكي إن نحو ألف مقاتل داعشي عبروا الحدود إلى العراق على مدار الأشهر الثمانية الماضية، أغلبهم في أعقاب انهيار داعش في مارس الماضي.
ويعود هؤلاء المقاتلون، وأغلبهم من العراقيين الذين تبعوا داعش إلى سورية، قد عادوا إلى وطنهم للانضمام إلى خلايا المسلحين التي تتعمق في المناطق القروية الوعرة مدعومة بمعرفة قوية بالتضاريس، بما في ذلك الأنفاق المخفية وغيرها من أماكن الاختباء.
وأكد التقرير أن المسلحين يتحركون تحت غطاء الظلام لتنفيذ هجمات قناصة وتفجيرات بدائية في الطريق عدة مرات في الأسبوع. وغالبا ما تكون هجماتهم التي تحدث خارج المدن الكبرى انتهازية وتستهدف بشكل أساسي قادة المجتمع أو القوات الأمنية المشاركة في جهود اجتثاث المسلحين.
وقال بيان صادر عن المديرية إنه «بكمين محكم ومعلومات استخبارية دقيقة تمكنت مفارز شعبة الاستخبارات العسكرية في الفرقة 14 وبالتعاون مع فوج استخبارات الفرقة من إلقاء القبض على أحد الإرهابيين المهمين أثناء محاولته دخول نينوى».
وأضاف البيان أن «هذا الإرهابي يرتبط مع قيادات داعش الموجودة في جبال قره جوغ بقضاء مخمور في الموصل ويقوم بنقل الإمدادات والطعام لهم وإيصال العبوات الناسفة».
وتابع البيان أن الإرهابي «من المطلوبين للقضاء بموجب مذكرة قبض وفق أحكام المادة 4 إرهاب»، مشيرا إلى أنه «قد تم تسليمه إلى جهة الطلب».
من جهة ثانية، قال تقرير أمريكي إن نحو ألف مقاتل داعشي عبروا الحدود إلى العراق على مدار الأشهر الثمانية الماضية، أغلبهم في أعقاب انهيار داعش في مارس الماضي.
ويعود هؤلاء المقاتلون، وأغلبهم من العراقيين الذين تبعوا داعش إلى سورية، قد عادوا إلى وطنهم للانضمام إلى خلايا المسلحين التي تتعمق في المناطق القروية الوعرة مدعومة بمعرفة قوية بالتضاريس، بما في ذلك الأنفاق المخفية وغيرها من أماكن الاختباء.
وأكد التقرير أن المسلحين يتحركون تحت غطاء الظلام لتنفيذ هجمات قناصة وتفجيرات بدائية في الطريق عدة مرات في الأسبوع. وغالبا ما تكون هجماتهم التي تحدث خارج المدن الكبرى انتهازية وتستهدف بشكل أساسي قادة المجتمع أو القوات الأمنية المشاركة في جهود اجتثاث المسلحين.