أكد مسؤولون في الجيش التركي أمس (الخميس) أن مسؤولين من تركيا والولايات المتحدة سيواصلون إجراء محادثات بشأن المنطقة الآمنة المزمعة في شمال سورية بعد يوم من تحذير أنقرة من أنها ستشن عملية عبر الحدود إذا لم يتم التوصل لاتفاق.
وقالت تركيا أمس الأول (الأربعاء) إن «صبرها نفد مع الولايات المتحدة بشأن المنطقة الآمنة»، متهمة واشنطن بعرقلة التقدم مثلما فعلت مع خارطة طريق متفق عليها لتطهير مدينة منبج من وحدات حماية الشعب الكردية التي تعتبرها أنقرة منظمة إرهابية.
وقال المسؤولون إن نحو ألف من مقاتلي وحدات حماية الشعب ما زالوا في منبج على الرغم من الاتفاق مع واشنطن على تطهير المنطقة، وأضافوا أن ما كانت تنتظره تركيا لم يتحقق.
وقالت تركيا أمس الأول (الأربعاء) إن «صبرها نفد مع الولايات المتحدة بشأن المنطقة الآمنة»، متهمة واشنطن بعرقلة التقدم مثلما فعلت مع خارطة طريق متفق عليها لتطهير مدينة منبج من وحدات حماية الشعب الكردية التي تعتبرها أنقرة منظمة إرهابية.
وقال المسؤولون إن نحو ألف من مقاتلي وحدات حماية الشعب ما زالوا في منبج على الرغم من الاتفاق مع واشنطن على تطهير المنطقة، وأضافوا أن ما كانت تنتظره تركيا لم يتحقق.