وصف مستشار الرئيس الأوكراني مصطفى جميلوف إيران بأنها عدو للإسلام، إذ تستخدم الدين لمحاربته وتشويهه.
وقال لـ«عكاظ»: إن هناك العديد من الشواهد التي تثبت ضلوع إيران في خراب كثير من الدول الإسلامية، ولها أذرع تحاول من خلالها بث سمومها. واستدعى جميلوف محاولة وفد إيراني تقديم مساعدات خلال زيارتهم للبرلمان الأوكراني، حيث قابل الرغبة الإيرانية بالرفض، وقال لهم «نعرف عواقب هذه المساعدات، آلاف القتلى من المسلمين»، مضيفا «رددت عليهم بقسوة وذكرتهم بموقفهم تجاه مسلمي القرم، وقلت: أنتم لا تقدمون العون للمسلمين بل أنتم مع الاضطهاد».
وأبدى استياءه لسماع أخبار عن إرسال الحوثي صواريخه الإيرانية الآثمة، التي تم التصدي لها بكل اقتدار من قبل القوات المسلحة السعودية، مشيرا إلى أن «محاولات الإضرار بالأماكن المقدسة علامة الكفر وانعدام الإيمان».
وأضاف: عرفت هذه التدخلات بوضوح عندما علمت كيف تعبث إيران عبر حزب الله الإرهابي، فعندما ذهبنا في زيارة رسمية إلى لبنان كانت لدي عدة لقاءات مع الرئيس وأعضاء البرلمان وسألناهم لماذا لا تدعمون موقفنا في استقلال شبه جزيرة القرم، أفادونا بأنهم محايدون ولا يصوتون لأي جهة، خوفا من الضغط الإيراني عبر حزب الله، وكل هذه وغيرها مؤشرات على العبث الإيراني في بلاد المسلمين.
وقال لـ«عكاظ»: إن هناك العديد من الشواهد التي تثبت ضلوع إيران في خراب كثير من الدول الإسلامية، ولها أذرع تحاول من خلالها بث سمومها. واستدعى جميلوف محاولة وفد إيراني تقديم مساعدات خلال زيارتهم للبرلمان الأوكراني، حيث قابل الرغبة الإيرانية بالرفض، وقال لهم «نعرف عواقب هذه المساعدات، آلاف القتلى من المسلمين»، مضيفا «رددت عليهم بقسوة وذكرتهم بموقفهم تجاه مسلمي القرم، وقلت: أنتم لا تقدمون العون للمسلمين بل أنتم مع الاضطهاد».
وأبدى استياءه لسماع أخبار عن إرسال الحوثي صواريخه الإيرانية الآثمة، التي تم التصدي لها بكل اقتدار من قبل القوات المسلحة السعودية، مشيرا إلى أن «محاولات الإضرار بالأماكن المقدسة علامة الكفر وانعدام الإيمان».
وأضاف: عرفت هذه التدخلات بوضوح عندما علمت كيف تعبث إيران عبر حزب الله الإرهابي، فعندما ذهبنا في زيارة رسمية إلى لبنان كانت لدي عدة لقاءات مع الرئيس وأعضاء البرلمان وسألناهم لماذا لا تدعمون موقفنا في استقلال شبه جزيرة القرم، أفادونا بأنهم محايدون ولا يصوتون لأي جهة، خوفا من الضغط الإيراني عبر حزب الله، وكل هذه وغيرها مؤشرات على العبث الإيراني في بلاد المسلمين.