نقلت مصادر في ديوان الحكومة العراقية لـ«عكاظ» عن رئيس الوزراء عادل عبدالمهدي عدم تراجعه عن قرار سحب اللواء 30 التابع للحشد الشعبي من سهل نينوى وإنهاء سيطرته على مناطق السهل وتسليم النقاط الأمنية للجيش والشرطة.
وتضاربت الأنباء بشان التزام اللواء 30 بقرار رئيس الوزراء غير أن مصادر خاصة أبلغت «عكاظ» أن قيادة الحشد حركت أنصارها من المواطنين في سهل نينوى للاحتجاج على قرار رئيس الوزراء.
وأغلق مواطنون محتجون على قرار سحب اللواء 30 من سهل نينوى وأغلقوا الطرق المؤدية إلى المدن الرئيسية ورشقوا عربات الجيش والشرطة بالحجارة مطالبين رئيس الوزراء بالتراجع عن قرار سحب اللواء.
وشرع المتظاهرون أمس (الإثنين) إلى نصب خيام على مداخل سهل نينوى وقاموا بقطع الطرق وإغلاقها بالحجارة والإطارات المشتعلة فيما التزمت هيئة قيادة الحشد الشعبي الصمت حيال ما يجري.
وأرسلت وزارة الدفاع تعزيزات عسكرية إضافية إلىسهل نينوى لمنع اتساع رقعة الاحتجاجات.
وتضاربت الأنباء بشان التزام اللواء 30 بقرار رئيس الوزراء غير أن مصادر خاصة أبلغت «عكاظ» أن قيادة الحشد حركت أنصارها من المواطنين في سهل نينوى للاحتجاج على قرار رئيس الوزراء.
وأغلق مواطنون محتجون على قرار سحب اللواء 30 من سهل نينوى وأغلقوا الطرق المؤدية إلى المدن الرئيسية ورشقوا عربات الجيش والشرطة بالحجارة مطالبين رئيس الوزراء بالتراجع عن قرار سحب اللواء.
وشرع المتظاهرون أمس (الإثنين) إلى نصب خيام على مداخل سهل نينوى وقاموا بقطع الطرق وإغلاقها بالحجارة والإطارات المشتعلة فيما التزمت هيئة قيادة الحشد الشعبي الصمت حيال ما يجري.
وأرسلت وزارة الدفاع تعزيزات عسكرية إضافية إلىسهل نينوى لمنع اتساع رقعة الاحتجاجات.