تورط خالد بن حمد بن خليفة آل ثاني (32 عاما)، الأخ غير الشقيق لأمير قطر من أبيه، في جريمة التحريض على قتل شخصين، وذلك بحسب دعوى قضائية أقامها عليه مشرف سابق على حراسته الشخصية يدعى ماثيو بيتارد. وبدأت محكمة محلية بولاية فلوريدا النظر فيها منذ أسبوعين.
واتهم بيتارد الشيخ القطري أيضاً بالتهديد بقتله لأنه رفض مطالبه. وقال وفقاً لما نقله موقع «العربية.نت» أمس (الأربعاء) إنه قام في يوليو العام الماضي بخطف مواطن أمريكي اسمه ماثيو أليندي، وهدده بالقتل بعد حبسه في قسم شرطة عنيزة بالدوحة، ثم قام حارسه الشخصي ماثيو بيتارد، الذي تعاقد معه كرئيس لجهاز أمنه الشخصي بالولايات المتحدة وقطر منذ 2017، بتحرير المخطوف الذي غادر على الفور إلى الولايات المتحدة، ولمّا علم الأخ غير الشقيق لأمير قطر برحيله، وأن حارسه الشخصي ساعده على الهرب، قام بتهديده بالقتل، وأنه «سيدفنه في الصحراء»، وسيقتل عائلته.
وبحسب التفاصيل التي نشرها موقع «ذي دايلي كولر» الإخباري الإثنين الماضي حول ملابسات القضية، كان المخطوف أليندي يعمل لدى الشيخ خالد كمساعد طبي في لوس أنجليس والدوحة من أكتوبر 2017 إلى فبراير العام الماضي. ويقول بيتارد، مسؤول الحراسة الأمنية، إن الشيخ خالد، المعروف بأنه رئيس نادي سباق السيارات والدراجات النارية، هدده باستمرار بالسلاح وأجبره على توقيع استقالته من العمل، ولاحقاً احتجزه وأفراد عائلته وطاقمه الأمني ضد رغبته، ووجهت إليه تهديدات بإيذائه جسدياً لرفضه الانصياع لأوامره في لوس أنجليس بقتل رجل وامرأة يراهما تهديداً لسمعته الاجتماعية وأمنه الشخصي.
واتهم بيتارد الشيخ القطري أيضاً بالتهديد بقتله لأنه رفض مطالبه. وقال وفقاً لما نقله موقع «العربية.نت» أمس (الأربعاء) إنه قام في يوليو العام الماضي بخطف مواطن أمريكي اسمه ماثيو أليندي، وهدده بالقتل بعد حبسه في قسم شرطة عنيزة بالدوحة، ثم قام حارسه الشخصي ماثيو بيتارد، الذي تعاقد معه كرئيس لجهاز أمنه الشخصي بالولايات المتحدة وقطر منذ 2017، بتحرير المخطوف الذي غادر على الفور إلى الولايات المتحدة، ولمّا علم الأخ غير الشقيق لأمير قطر برحيله، وأن حارسه الشخصي ساعده على الهرب، قام بتهديده بالقتل، وأنه «سيدفنه في الصحراء»، وسيقتل عائلته.
وبحسب التفاصيل التي نشرها موقع «ذي دايلي كولر» الإخباري الإثنين الماضي حول ملابسات القضية، كان المخطوف أليندي يعمل لدى الشيخ خالد كمساعد طبي في لوس أنجليس والدوحة من أكتوبر 2017 إلى فبراير العام الماضي. ويقول بيتارد، مسؤول الحراسة الأمنية، إن الشيخ خالد، المعروف بأنه رئيس نادي سباق السيارات والدراجات النارية، هدده باستمرار بالسلاح وأجبره على توقيع استقالته من العمل، ولاحقاً احتجزه وأفراد عائلته وطاقمه الأمني ضد رغبته، ووجهت إليه تهديدات بإيذائه جسدياً لرفضه الانصياع لأوامره في لوس أنجليس بقتل رجل وامرأة يراهما تهديداً لسمعته الاجتماعية وأمنه الشخصي.