تجمع نحو 40 ألف شخص اليوم (السبت) في موسكو تعبيراً عن احتجاجهم على رفض ترشيحات مرشحي المعارضة للانتخابات المحلية المقررة في سبتمبر القادم، بحسب ما أفادت منظمة غير حكومية متخصصة في تعداد المتظاهرين.
وقالت منظمة «العداد الأبيض» على صفحتها على فيسبوك إن عدد المتظاهرين «بلغ 40 ألفاً، ما يجعل من هذه التظاهرة نصراً للمعارضة التي بات كل زعمائها تقريبا في السجن.
من جهة أخرى، قالت لوبوف سوبول، السياسية الروسية المعارضة وحليفة أليكسي نافالني المنتقد للكرملين، اليوم على وسائل التواصل الاجتماعي إن الشرطة اعتقلتها قبيل احتجاج في موسكو، وأظهر مقطع مصور على حساب سوبول على تويتر قوات الشرطة وهي تدخل مكتبها.
وفي سياق آخر، أعلنت وكالة روساتوم الروسية النووية اليوم مقتل 5 من موظفيها في الانفجار الذي وقع في قاعدة إطلاق صواريخ في الشمال الروسي، بعد أن كانت الحصيلة الأولى أشارت إلى وقوع قتيلين.
وأوضحت روستام في بيان أن الحادثة التي وقعت الخميس في منطقة ارخانغيلسك، أسفرت أيضاً عن إصابة 3 آخرين من أفراد طاقمها بجروح ناجمة عن تعرضهم للحروق، مؤكداً أن موظفيها كانوا يقدمون الدعم الهندسي والتقني لمحرك الصواريخ.
وكانت وزارة الدفاع ذكرت الخميس أن الحادثة وقعت خلال القيام بتجربة «محرك صاروخ يعمل بالوقود السائل»، مشيرة إلى وفاة اثنين من الاختصاصيين متأثرين بجروحهما» وإلى إصابة 6 آخرين، ولم يقدم الجيش وصفاً عن الحادثة باعتبارها تتضمن وقوداً نووياً، مبيناً أنه لم يحصل تلوث إشعاعي.
وقالت منظمة «العداد الأبيض» على صفحتها على فيسبوك إن عدد المتظاهرين «بلغ 40 ألفاً، ما يجعل من هذه التظاهرة نصراً للمعارضة التي بات كل زعمائها تقريبا في السجن.
من جهة أخرى، قالت لوبوف سوبول، السياسية الروسية المعارضة وحليفة أليكسي نافالني المنتقد للكرملين، اليوم على وسائل التواصل الاجتماعي إن الشرطة اعتقلتها قبيل احتجاج في موسكو، وأظهر مقطع مصور على حساب سوبول على تويتر قوات الشرطة وهي تدخل مكتبها.
وفي سياق آخر، أعلنت وكالة روساتوم الروسية النووية اليوم مقتل 5 من موظفيها في الانفجار الذي وقع في قاعدة إطلاق صواريخ في الشمال الروسي، بعد أن كانت الحصيلة الأولى أشارت إلى وقوع قتيلين.
وأوضحت روستام في بيان أن الحادثة التي وقعت الخميس في منطقة ارخانغيلسك، أسفرت أيضاً عن إصابة 3 آخرين من أفراد طاقمها بجروح ناجمة عن تعرضهم للحروق، مؤكداً أن موظفيها كانوا يقدمون الدعم الهندسي والتقني لمحرك الصواريخ.
وكانت وزارة الدفاع ذكرت الخميس أن الحادثة وقعت خلال القيام بتجربة «محرك صاروخ يعمل بالوقود السائل»، مشيرة إلى وفاة اثنين من الاختصاصيين متأثرين بجروحهما» وإلى إصابة 6 آخرين، ولم يقدم الجيش وصفاً عن الحادثة باعتبارها تتضمن وقوداً نووياً، مبيناً أنه لم يحصل تلوث إشعاعي.