أوضاع كارثية تعيشها القطريات في ظل وجود نظام تميم بن حمد، الذي سلب المرأة أبسط حقوقها وجعلها تعيش وضعاً غاية في التردي على المستويات كافة، وهو الأمر الذي دفع القطريات إلى إطلاق حملة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، يُطالبن فيها حكومة تميم بن حمد بإقرار تعديلات دستورية.
الحملة التي انطلقت على أيدي ناشطات حقوقيات قطريات فضحت الكثير من الانتهاكات التي نفذها نظام الحمدين ضد مئات القطريات بما يتعارض مع مبادئ حقوق الإنسان، خاصة بعد أن تم اعتقال العديد من الناشطات وذويهن على خلفية مطالبتهن بحقوق مشروعة، الأمر الذي أثار حالة غضب واسعة داخل المجتمع القطري.
هذه الاعتقالات دفعت الناشطات إلى إطلاق حملة «حقوق المرأة القطرية»، حيث كشفت التغريدات التي جاءت تحت «وسم الحملة» الكثير من جرائم الحمدين، وما تتعرض له النساء من قمع وانتهاكات.
الحملة التي شهدت تفاعلاً واسعاً من مختلف فئات المجتمع القطري، دعت إلى إنهاء التمييز ضد النساء في السفر وقوانين الأحوال الشخصية والعمل والجنسية
الحملة التي انطلقت على أيدي ناشطات حقوقيات قطريات فضحت الكثير من الانتهاكات التي نفذها نظام الحمدين ضد مئات القطريات بما يتعارض مع مبادئ حقوق الإنسان، خاصة بعد أن تم اعتقال العديد من الناشطات وذويهن على خلفية مطالبتهن بحقوق مشروعة، الأمر الذي أثار حالة غضب واسعة داخل المجتمع القطري.
هذه الاعتقالات دفعت الناشطات إلى إطلاق حملة «حقوق المرأة القطرية»، حيث كشفت التغريدات التي جاءت تحت «وسم الحملة» الكثير من جرائم الحمدين، وما تتعرض له النساء من قمع وانتهاكات.
الحملة التي شهدت تفاعلاً واسعاً من مختلف فئات المجتمع القطري، دعت إلى إنهاء التمييز ضد النساء في السفر وقوانين الأحوال الشخصية والعمل والجنسية