أكدت مجلة «The Federalist» الأمريكية، أنه على الرغم من محاولات النظام القطري تجميل صورته أمام المجتمع الدولي عبر دفعه 1.5 مليار دولار كرشاوي لعدد من الجامعات الأمريكية تحت زعم «الدعم»، وإغداقه على زراعة الإعلامي «الجزيرة» لترويج أكاذيبه، إلا أنه بات معلوماً للجميع الجانب المظلم لهذا النظام الداعم للإرهاب.
جوردان كوب المتخصص في العلاقات الدولية والقانون الدولي، أكد في مقاله أن الدعم العلني للإرهابيين وإيواءهم بات ركيزة واضحة في تحركات أمير الإرهاب تميم بن حمد، الأمر الذي دفع الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إلى الاعتراف بأن تمويل الإرهاب في ظل النظام القطري بلغ مستوى عالٍ للغاية، رغم عشرات المليارات من الدولارات التي أنفقها النظام القطري على شراء المعدات العسكرية والتجارية الأمريكية.
مقال مجلة «The Federalist» الأمريكية حذَّر من أن هذه الرشاوي القطرية وإن كانت تحقق مكاسب وقتية، إلا أنها على المدى القريب ستتسبب في مخاطر تُحدق بالعالم أجمع، وفي مقدمتها المصالح الأمريكة نفسها، داعياً وزارة الخارجية الأمريكية إلى إعلان دولة قطر في ظل نظامها الحالي دولة راعية للإرهاب.
الكاتب الأمريكي جوردان كوب، عدد في مقاله التنظيمات الإرهابية والمخططات الشيطانية للنظام الحاكم في قطر لزعزعة استقرار الدول وتقويض الأمن بالعالم ومنطقة الشرق الأوسط خاصة، فلفت إلى إفساد تميم بن حمد لأى محاولة لإطلاق عملية السلام بالشرق الأوسط بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، وذلك بدفع المليارات لحركة حماس لحثها على رفض المصالحة الوطنية.
جوردن كوب أشار أيضاً إلى احتضان قطر لتنظيم الإخوان الإرهابي الذي تلقى أكثر من مليار دولار من الحكومة القطرية، في مسعى لتنفيذ أجنداته الإرهابية في دول الجوار.
كما وفّر «تميم الإرهاب» الملاذ الآمن لـ20 من كبار أعضاء حركة طالبان الإرهابية الأفغانية، بالإضافة إلى رعايته للمليشيات المسلحة في سورية.
علاوة على ذلك، ذكر الكاتب الأمريكي أنه في عام 2017 دفع النظام القطري 360 مليون دولار لمسلحي حزب الله تحت زعم «فدية» لإطلاق سراح رهينتين لدى هذه المليشيات.
وخلص الكاتب في مقاله، إلى أن علاقات النظام القطري بالإرهاب باتت راسخة من خلال إيواء وتمويل الجماعات الإرهابية الأكثر شهرة في العالم، مشدداً على أنه حان الوقت لأن تدرك أمريكا والعالم حجم التهديد القطري للأمن العالمي.
جوردان كوب المتخصص في العلاقات الدولية والقانون الدولي، أكد في مقاله أن الدعم العلني للإرهابيين وإيواءهم بات ركيزة واضحة في تحركات أمير الإرهاب تميم بن حمد، الأمر الذي دفع الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إلى الاعتراف بأن تمويل الإرهاب في ظل النظام القطري بلغ مستوى عالٍ للغاية، رغم عشرات المليارات من الدولارات التي أنفقها النظام القطري على شراء المعدات العسكرية والتجارية الأمريكية.
مقال مجلة «The Federalist» الأمريكية حذَّر من أن هذه الرشاوي القطرية وإن كانت تحقق مكاسب وقتية، إلا أنها على المدى القريب ستتسبب في مخاطر تُحدق بالعالم أجمع، وفي مقدمتها المصالح الأمريكة نفسها، داعياً وزارة الخارجية الأمريكية إلى إعلان دولة قطر في ظل نظامها الحالي دولة راعية للإرهاب.
الكاتب الأمريكي جوردان كوب، عدد في مقاله التنظيمات الإرهابية والمخططات الشيطانية للنظام الحاكم في قطر لزعزعة استقرار الدول وتقويض الأمن بالعالم ومنطقة الشرق الأوسط خاصة، فلفت إلى إفساد تميم بن حمد لأى محاولة لإطلاق عملية السلام بالشرق الأوسط بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، وذلك بدفع المليارات لحركة حماس لحثها على رفض المصالحة الوطنية.
جوردن كوب أشار أيضاً إلى احتضان قطر لتنظيم الإخوان الإرهابي الذي تلقى أكثر من مليار دولار من الحكومة القطرية، في مسعى لتنفيذ أجنداته الإرهابية في دول الجوار.
كما وفّر «تميم الإرهاب» الملاذ الآمن لـ20 من كبار أعضاء حركة طالبان الإرهابية الأفغانية، بالإضافة إلى رعايته للمليشيات المسلحة في سورية.
علاوة على ذلك، ذكر الكاتب الأمريكي أنه في عام 2017 دفع النظام القطري 360 مليون دولار لمسلحي حزب الله تحت زعم «فدية» لإطلاق سراح رهينتين لدى هذه المليشيات.
وخلص الكاتب في مقاله، إلى أن علاقات النظام القطري بالإرهاب باتت راسخة من خلال إيواء وتمويل الجماعات الإرهابية الأكثر شهرة في العالم، مشدداً على أنه حان الوقت لأن تدرك أمريكا والعالم حجم التهديد القطري للأمن العالمي.