أضحت إيران المهدد الرئيسي لاستقرار المنطقة والعالم ليس بسبب نشرها للفكر الطائفي الإرهابي في المنطقة والعالم الإسلامي فقط؛ بل لتهديدها للأمن والسلم العالميين من خلال تطويرها الأسلحة النووية والصواريخ الباليستية متوسطة وطويلة المدى القادرة على حمل رؤوس نووية.
واليوم تواجه المنطقة تهديدا حقيقيا لأمنها من العدوانية الإيرانية متمثلا في تطوير الأسلحة النووية والصواريخ الباليستية، فضلا عن العمليات التخريبية التي استهدفت سفنا تجارية بالقرب من المياه الإقليمية لدولة الإمارات، واستهدفت أيضا محطتي ضخ للنفط وحقل الشيبة من قبل مليشيات إرهابية مدعومة من إيران، وهو أمر ليس جديدا على تجاوز النظام الإيراني للقوانين والشرعية واستهداف المدنيين.
في أحدث حلقة من مسلسل الاستفزازات الإيرانية وتحدي دول المنطقة والعالم بشأن ترسانتها من الأسلحة ومواصلة إثارة القلق والاضطرابات في المنطقة، كشفت إيران أمس (الخميس) ما وصفته بـ«منظومة صاروخية متنقلة أرض جو بعيدة المدى تم تصنيعها محليا».
ويأتي الكشف عن منظومة الدفاع الصاروخي محلية الصنع في تهديد جديد لأمن المنطقة.
في خضم أزمة مضيق هرمز التي تسببت بها تصرفات إيران أخيرا، أقدمت طهران على خطوة استفزازية جديدة تكشف نواياها في زعزعة أمن واستقرار المنطقة، لتؤكد أنها تهديد إقليمي ودولي كبير؛ باستمرارها في خرق الاتفاقيات وقوانين الشرعية الدولية، ما يفرض التحرك الدولي لمواجهة التهديد الذي يمثله النظام الإيراني لأمن المنطقة. إن حماية الممرات البحرية وحرية الملاحة في الخليج من أولويات المملكة وحلفائها، ولن تسمح المملكة بتهديد طرق التجارة والملاحة في مياه المنطقة الخليجية. لقد شكل النظام الإيراني التهديد الأول لأمن المنطقة، وعلى المجتمع الدولي تحمل مسؤولياته تجاه أنشطة إيران التخريبية وتهديدها للأمن والسلم الدوليين، وضرورة استخدام كافة الوسائل لوقف تدخل النظام الإيراني في الشؤون الداخلية للدول الأخرى ورعايته للأنشطة الإرهابية في المنطقة والعالم، والتوقف عن تهديد حرية الملاحة في المضائق الدولية؛ لأن ترك إيران وعدم اتخاذ موقف تجاه أنشطتها التخريبية قادها للتخريب الذي نراه اليوم.
لم يكن علي خامنئي، الراعي الأول للإرهاب في العالم، حريصا على الشعب الإيراني؛ بل الحقيقة التي أصبحت واضحة للعيان أنه نهب مقدرات الدولة وأشبع الحرس الثوري الإيراني الإرهابي الذي يخضع لإمرته من أموال الشعب، وسيطر على أموال النفط.
إن مرجعيات نظام ولاية الفقيه تتمحور في مقولة «أنا ومن بعدي الطوفان»، وهدف النظام تجويع الشعب، وتهديد المنطقة، وتطوير الصواريخ، ونشر الفكر الإرهابي، وإثارة الفتن.
واليوم تواجه المنطقة تهديدا حقيقيا لأمنها من العدوانية الإيرانية متمثلا في تطوير الأسلحة النووية والصواريخ الباليستية، فضلا عن العمليات التخريبية التي استهدفت سفنا تجارية بالقرب من المياه الإقليمية لدولة الإمارات، واستهدفت أيضا محطتي ضخ للنفط وحقل الشيبة من قبل مليشيات إرهابية مدعومة من إيران، وهو أمر ليس جديدا على تجاوز النظام الإيراني للقوانين والشرعية واستهداف المدنيين.
في أحدث حلقة من مسلسل الاستفزازات الإيرانية وتحدي دول المنطقة والعالم بشأن ترسانتها من الأسلحة ومواصلة إثارة القلق والاضطرابات في المنطقة، كشفت إيران أمس (الخميس) ما وصفته بـ«منظومة صاروخية متنقلة أرض جو بعيدة المدى تم تصنيعها محليا».
ويأتي الكشف عن منظومة الدفاع الصاروخي محلية الصنع في تهديد جديد لأمن المنطقة.
في خضم أزمة مضيق هرمز التي تسببت بها تصرفات إيران أخيرا، أقدمت طهران على خطوة استفزازية جديدة تكشف نواياها في زعزعة أمن واستقرار المنطقة، لتؤكد أنها تهديد إقليمي ودولي كبير؛ باستمرارها في خرق الاتفاقيات وقوانين الشرعية الدولية، ما يفرض التحرك الدولي لمواجهة التهديد الذي يمثله النظام الإيراني لأمن المنطقة. إن حماية الممرات البحرية وحرية الملاحة في الخليج من أولويات المملكة وحلفائها، ولن تسمح المملكة بتهديد طرق التجارة والملاحة في مياه المنطقة الخليجية. لقد شكل النظام الإيراني التهديد الأول لأمن المنطقة، وعلى المجتمع الدولي تحمل مسؤولياته تجاه أنشطة إيران التخريبية وتهديدها للأمن والسلم الدوليين، وضرورة استخدام كافة الوسائل لوقف تدخل النظام الإيراني في الشؤون الداخلية للدول الأخرى ورعايته للأنشطة الإرهابية في المنطقة والعالم، والتوقف عن تهديد حرية الملاحة في المضائق الدولية؛ لأن ترك إيران وعدم اتخاذ موقف تجاه أنشطتها التخريبية قادها للتخريب الذي نراه اليوم.
لم يكن علي خامنئي، الراعي الأول للإرهاب في العالم، حريصا على الشعب الإيراني؛ بل الحقيقة التي أصبحت واضحة للعيان أنه نهب مقدرات الدولة وأشبع الحرس الثوري الإيراني الإرهابي الذي يخضع لإمرته من أموال الشعب، وسيطر على أموال النفط.
إن مرجعيات نظام ولاية الفقيه تتمحور في مقولة «أنا ومن بعدي الطوفان»، وهدف النظام تجويع الشعب، وتهديد المنطقة، وتطوير الصواريخ، ونشر الفكر الإرهابي، وإثارة الفتن.