بعد غياب طويل لأحد أذرع إيران في سورية، ظهر مجددا المدعو عبدالحميد دشتي المطلوب خليجيا في العاصمة دمشق التي حصل على جنسيتها بأمر من بشار الأسد، مؤكداً عزمه الاستثمار في سورية بقيمة ملياري دولار أمريكي.
وأكد موقع «أخبار سورية والعالم» إن دشتي موجود حالياً في دمشق بهدف الاجتماع مع المعنيين بالاقتصاد في سورية لطرح عدة مشاريع استثمارية تنموية متنوعة.
ويعتبر دشتي من أبرز رجال الأعمال الخليجيين الداعمين للنظام السوري، والذي يعلن انتماءه للمحور الإيراني السوري، فضلاً عن تأييده لحزب الله اللبناني.
وأكدت مصادر خاصة بـ«عكاظ» أن دشتي ينوي المشاركة في استثمارات عقارية والمساهمة فيما يروج له النظام السوري بإعادة الإعمار.
من جهة أخرى، ذكر دبلوماسيون أن مناقشات بدأت خلال الأسبوع الحالي بين بعض أعضاء مجلس الأمن الدولي حول مشروع قرار يطالب بوقف لإطلاق النار في إدلب بسورية، بمبادرة من الكويت وألمانيا وبلجيكا.
ويهدف مشروع القرار أيضاً إلى وقف الهجمات على منشآت طبية في هذه المنطقة الواقعة في شمال غربي سورية، ومطالبة الأطراف المتحاربة بحماية المدنيين والطواقم الطبية، حسب المصادر نفسها.
وتقصف طائرات حربية سورية وروسية بشكل يومي مناطق عدة تمتد من ريف إدلب الجنوبي إلى بعض القرى في حماة الشمالي وصولاً إلى ريف اللاذقية الشمالي الشرقي.
وقال دبلوماسي غربي طالباً عدم كشف هويته «نحتاج إلى قرار متين»، مؤكدا ضرورة حشر روسيا في الزاوية لوقف الممارسات ضد المدنيين والمنشآت المدنية، فيما ذكر مصدر دبلوماسي آخر أن جلسة أولى لأعضاء مجلس الأمن الدولي يفترض أن تعقد قبل نهاية الأسبوع الحالي.
وأكد موقع «أخبار سورية والعالم» إن دشتي موجود حالياً في دمشق بهدف الاجتماع مع المعنيين بالاقتصاد في سورية لطرح عدة مشاريع استثمارية تنموية متنوعة.
ويعتبر دشتي من أبرز رجال الأعمال الخليجيين الداعمين للنظام السوري، والذي يعلن انتماءه للمحور الإيراني السوري، فضلاً عن تأييده لحزب الله اللبناني.
وأكدت مصادر خاصة بـ«عكاظ» أن دشتي ينوي المشاركة في استثمارات عقارية والمساهمة فيما يروج له النظام السوري بإعادة الإعمار.
من جهة أخرى، ذكر دبلوماسيون أن مناقشات بدأت خلال الأسبوع الحالي بين بعض أعضاء مجلس الأمن الدولي حول مشروع قرار يطالب بوقف لإطلاق النار في إدلب بسورية، بمبادرة من الكويت وألمانيا وبلجيكا.
ويهدف مشروع القرار أيضاً إلى وقف الهجمات على منشآت طبية في هذه المنطقة الواقعة في شمال غربي سورية، ومطالبة الأطراف المتحاربة بحماية المدنيين والطواقم الطبية، حسب المصادر نفسها.
وتقصف طائرات حربية سورية وروسية بشكل يومي مناطق عدة تمتد من ريف إدلب الجنوبي إلى بعض القرى في حماة الشمالي وصولاً إلى ريف اللاذقية الشمالي الشرقي.
وقال دبلوماسي غربي طالباً عدم كشف هويته «نحتاج إلى قرار متين»، مؤكدا ضرورة حشر روسيا في الزاوية لوقف الممارسات ضد المدنيين والمنشآت المدنية، فيما ذكر مصدر دبلوماسي آخر أن جلسة أولى لأعضاء مجلس الأمن الدولي يفترض أن تعقد قبل نهاية الأسبوع الحالي.