تظاهرعدد من السوريين أمس (الجمعة)، عند معبر باب الهوى الحدودي بين سورية وتركيا، احتجاجا على العمليات العسكرية الجارية في إدلب، ومطالبة بفتح المعابر أمام النازحين من المحافظة نحو الحدود التركية.
وأكد ناشطون إغلاق معبر «باب الهوى» من الجانب السوري وجميع الطرق المؤدية إليه ووضع حواجز أسمنتية على مدخله بالتزامن مع التحضير لإطلاق مظاهرات نحو الحدود مع تركيا، إلا أن إدارة المعبر نفت إغلاقه من الطرف السوري. وقال مدير المكتب الإعلامي في المعبر، مازن علوش في حديث إلى موقع «عنب بلدي» المعارض، إن العمل في المعبر مستمر لحركة الشحن والبضائع والمسافرين والإسعاف.
وكان ناشطون من محافظة إدلب، دعوا للخروج في مظاهرات، للمطالبة بوقف العملية العسكرية بإدلب وفتح ممرات آمنة للمدنيين النازحين.
يذكر أن الحدود السورية - التركية شهدت الأسبوع الماضي احتجاجات غاضبة من قبل مئات المتظاهرين السوريين، الذين طالبوا بفتح المعابر الحدودية، وأقدم بعضهم على حرق صورة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، كما هتفوا ضد الجيش التركي والفصائل الموالية له.
وأكد ناشطون إغلاق معبر «باب الهوى» من الجانب السوري وجميع الطرق المؤدية إليه ووضع حواجز أسمنتية على مدخله بالتزامن مع التحضير لإطلاق مظاهرات نحو الحدود مع تركيا، إلا أن إدارة المعبر نفت إغلاقه من الطرف السوري. وقال مدير المكتب الإعلامي في المعبر، مازن علوش في حديث إلى موقع «عنب بلدي» المعارض، إن العمل في المعبر مستمر لحركة الشحن والبضائع والمسافرين والإسعاف.
وكان ناشطون من محافظة إدلب، دعوا للخروج في مظاهرات، للمطالبة بوقف العملية العسكرية بإدلب وفتح ممرات آمنة للمدنيين النازحين.
يذكر أن الحدود السورية - التركية شهدت الأسبوع الماضي احتجاجات غاضبة من قبل مئات المتظاهرين السوريين، الذين طالبوا بفتح المعابر الحدودية، وأقدم بعضهم على حرق صورة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، كما هتفوا ضد الجيش التركي والفصائل الموالية له.