تواصل إدارة الرئيس دونالد ترمب تشديد الخناق على إيران، وأعلن مسؤول أمريكي رفيع في البنتاغون أمس (الجمعة)، أن واشنطن متمسكة بنهج تشديد العقوبات على طهران لدفعها إلى التفاوض. وقال:«لا نزال نعتقد أن تطبيق العقوبات على إيران أمر مهم لدفعها للجلوس في المفاوضات، وكشف عن عقد محادثات أمريكية فرنسية في باريس اليوم (السبت) من أجل تنسيق جهود حماية الملاحة في الخليج. وأضاف المسؤول الأمريكي، أن وزير الدفاع مارك إسبر سيبحث مع نظيرته الفرنسية فلورنس بارلي، كيفية التنسيق بين جهود البحرية الفرنسية وواشنطن لضمان حرية الملاحة في مضيق هرمز. وتابع: «ندرك اهتمام فرنسا بالمشاركة في حرية الملاحة وضمانها في الخليج، وسنتطلع إلى إيجاد طرق لتسخير واستخدام هذا الاهتمام للتنسيق بشكل أفضل مع مبادرتنا».
من جانب آخر، قال أحد مساعدي الرئيس الأمريكي جود ديري، في تغريدة على حسابه ليل الخميس الجمعة: إن الرئيس ترمب اتصل بنظيره الفرنسي ايمانويل ماكرون، وقد اتفق على ضرورة الحد من تصرفات إيران التي تهدد حرية الملاحة والتجارة في الخليج. وأضاف أن ترمب أوضح لنظيره الفرنسي أن إلغاء العقوبات الأمريكية على إيران لن يحصل في هذه المرحلة.
في غضون ذلك، أعلن نظام الملالي أمس، أنه اتخذت خطوة جديدة لتقليص التزاماته في الاتفاق النووي. ونقلت وكالة أنباء الطلبة الإيرانية عن المتحدث باسم وزارة الخارجية عباس موسوي، قوله «إن وزير الخارجية جواد ظريف أعلن في رسالة إلى مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي فيدريكا موجيريني أن إيران رفعت كل القيود عن أنشطتها للبحث والتطوير».
من جانب آخر، قال أحد مساعدي الرئيس الأمريكي جود ديري، في تغريدة على حسابه ليل الخميس الجمعة: إن الرئيس ترمب اتصل بنظيره الفرنسي ايمانويل ماكرون، وقد اتفق على ضرورة الحد من تصرفات إيران التي تهدد حرية الملاحة والتجارة في الخليج. وأضاف أن ترمب أوضح لنظيره الفرنسي أن إلغاء العقوبات الأمريكية على إيران لن يحصل في هذه المرحلة.
في غضون ذلك، أعلن نظام الملالي أمس، أنه اتخذت خطوة جديدة لتقليص التزاماته في الاتفاق النووي. ونقلت وكالة أنباء الطلبة الإيرانية عن المتحدث باسم وزارة الخارجية عباس موسوي، قوله «إن وزير الخارجية جواد ظريف أعلن في رسالة إلى مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي فيدريكا موجيريني أن إيران رفعت كل القيود عن أنشطتها للبحث والتطوير».