أكد وزير الدولة للشؤون الخارجية في الإمارات أنور قرقاش أمس (السبت)، أن التحديات التي تواجه تحالف دعم الشرعية في اليمن في أيد سعودية أمينة، مشدداً على أن الإمارات تقف مع السعودية في دعوتها لحوار يمني. وقال في تغريدة على حسابه على تويتر: «تقود المملكة العربية السعودية الشقيقة التحالف بكل صبر وحنكة واقتدار».
وأضاف أن استجابة الإمارات إلى دعوة الحزم وطّدت شراكة إقليمية راسخة وخيّرة، لافتاً إلى أن التحديات المشتركة التي تواجهنا في أيد سعودية أمينة. وجدد قرقاش التأكيد على أن الإمارات تقف مع المملكة في دعوتها للحوار اليمني كما وقفت معها في دعوتها للحسم.
وأعلنت مصادر يمنية، أن لجنة إماراتية وصلت أمس إلى عتق عاصمة شبوة للقاء اللجنة السعودية والسلطة المحلية في إطار الجهود الرامية لتثبيت الأمن ودعم الأطراف اليمنية في المضي قدماً لإنجاح الحوارات والمشاورات السياسية في جدة.
وبدأت الحكومة اليمنية الأسبوع الماضي في تثبت ألوية النخبة الأمنية في شبوة ومنحهم الأرقام العسكرية حرصاً منها على دمج كافة الوحدات العسكرية والأمنية التي كانت تدين بالولاء للمجلس الانتقالي في إطار داخل وزارتي الدفاع والداخلية.
وقال عضو وفد المجلس الانتقالي ناصر الخبجي لـ«عكاظ»: كل ما نريده هو تعزيز الجهود ضد العدو الحوثي ذراع إيران، وحل القضية الجنوبية بما يرتضيه أبناء المحافظات . فيما عبر نائب رئيس المجلس هاني بن بريك، عن تقديره لجهود السفير السعودي محمد آل جابر منذ قيام عاصفة الحزم، وتركيزه على توحيد الجهود العسكرية ضد الحوثي ومنع اندلاع معارك أخرى تنحرف بالمسارعن مواجهة المشروع الإيراني، مضيفاً في تغريدات على حسابه في تويتر أمس: «نحن معه ويهمنا جدا نجاح مساعيه، ولن يجد الجنوبيين إلا مع التحالف».
وأضاف أن استجابة الإمارات إلى دعوة الحزم وطّدت شراكة إقليمية راسخة وخيّرة، لافتاً إلى أن التحديات المشتركة التي تواجهنا في أيد سعودية أمينة. وجدد قرقاش التأكيد على أن الإمارات تقف مع المملكة في دعوتها للحوار اليمني كما وقفت معها في دعوتها للحسم.
وأعلنت مصادر يمنية، أن لجنة إماراتية وصلت أمس إلى عتق عاصمة شبوة للقاء اللجنة السعودية والسلطة المحلية في إطار الجهود الرامية لتثبيت الأمن ودعم الأطراف اليمنية في المضي قدماً لإنجاح الحوارات والمشاورات السياسية في جدة.
وبدأت الحكومة اليمنية الأسبوع الماضي في تثبت ألوية النخبة الأمنية في شبوة ومنحهم الأرقام العسكرية حرصاً منها على دمج كافة الوحدات العسكرية والأمنية التي كانت تدين بالولاء للمجلس الانتقالي في إطار داخل وزارتي الدفاع والداخلية.
وقال عضو وفد المجلس الانتقالي ناصر الخبجي لـ«عكاظ»: كل ما نريده هو تعزيز الجهود ضد العدو الحوثي ذراع إيران، وحل القضية الجنوبية بما يرتضيه أبناء المحافظات . فيما عبر نائب رئيس المجلس هاني بن بريك، عن تقديره لجهود السفير السعودي محمد آل جابر منذ قيام عاصفة الحزم، وتركيزه على توحيد الجهود العسكرية ضد الحوثي ومنع اندلاع معارك أخرى تنحرف بالمسارعن مواجهة المشروع الإيراني، مضيفاً في تغريدات على حسابه في تويتر أمس: «نحن معه ويهمنا جدا نجاح مساعيه، ولن يجد الجنوبيين إلا مع التحالف».