في أول ظهور له منذ سنتين، للرّد على الاتهامات التي تلاحقه بالتحرش والاغتصاب، أقر حفيد مؤسس حركة «الإخوان» الأكاديمي طارق رمضان، بـ«الكذب»، واعترف خلال مقابلة تلفزيونية، على قناة «بي آف آم تي في» الفرنسية، بثت أمس الأول (الجمعة) عبر القناة وعبر إذاعة محلية بإقامة علاقة حميمة مع المدعيتين الرئيسيتين ضده «هندة عياري وكريستيل». لكنه حاول إيجاد أعذار فقال إن «المعاشرة» جرت بالتراضي. وأضاف قائلا «كل ما مارسته سابقا مع أي امرأة كان برضا الطرفين، لم أكن يوما عنيفاً».
وقال رمضان، إنه كذب بالفعل، وزعم أنه فعل ذلك حتى يحمي عائلته، لأنه وجد نفسه فجأة في قلب العاصفة بعدما تحدثت الصحافة عن وقائع الاغتصاب. وحينما سئل بشأن لجوئه إلى الكذب، حاول التقليل من شأن عدم قول الحقيقة، وأضاف «لو أردنا أن نضع في السجن كل من لا يقول الحقيقة بشأن علاقاته الجنسية بالرضا، فربما سنزج بنصف الفرنسيين في الزنزانة».
واتهم رمضان من اشتكين الاغتصاب بالكذب والتآمر، وقال إنهن تواصلن في ما بينهن لأجل الإيقاع به في «كمين».
وفي وقت سابق، قدم النائب في البرلمان السويسري، غزافيي غانيوز، سؤالا بشأن الطريقة التي استطاع بها رمضان أن يقدم محاضرات في جامعة فريبورغ، دون أن تكون له درجة علمية تؤهله لذلك.
وفي أواخر أغسطس الماضي، كشفت الصحافة الفرنسية أن رمضان يواجه دعوى جديدة تتهمه باغتصاب جماعي، وأضافت أن وقائع الجريمة المفترضة تعود وقائعها إلى عام 2014.
وقالت صحيفة «جورنال دو ديمانش»، إن النيابة العامة في باريس تقدّمت ببيان اتهامي تكميلي بعد ادعاء امرأة خمسينية، كانت تعمل صحفية في إذاعة» بشكوى في مايو الماضي.
وسبق أن تقدمت 3 نساء في فرنسا بشكاوى تتضمن اتهامات بالاغتصاب من جانب رمضان، الذي يحمل الجنسية السويسرية، إضافة إلى تهمة أخرى في سويسرا.
وقال رمضان، إنه كذب بالفعل، وزعم أنه فعل ذلك حتى يحمي عائلته، لأنه وجد نفسه فجأة في قلب العاصفة بعدما تحدثت الصحافة عن وقائع الاغتصاب. وحينما سئل بشأن لجوئه إلى الكذب، حاول التقليل من شأن عدم قول الحقيقة، وأضاف «لو أردنا أن نضع في السجن كل من لا يقول الحقيقة بشأن علاقاته الجنسية بالرضا، فربما سنزج بنصف الفرنسيين في الزنزانة».
واتهم رمضان من اشتكين الاغتصاب بالكذب والتآمر، وقال إنهن تواصلن في ما بينهن لأجل الإيقاع به في «كمين».
وفي وقت سابق، قدم النائب في البرلمان السويسري، غزافيي غانيوز، سؤالا بشأن الطريقة التي استطاع بها رمضان أن يقدم محاضرات في جامعة فريبورغ، دون أن تكون له درجة علمية تؤهله لذلك.
وفي أواخر أغسطس الماضي، كشفت الصحافة الفرنسية أن رمضان يواجه دعوى جديدة تتهمه باغتصاب جماعي، وأضافت أن وقائع الجريمة المفترضة تعود وقائعها إلى عام 2014.
وقالت صحيفة «جورنال دو ديمانش»، إن النيابة العامة في باريس تقدّمت ببيان اتهامي تكميلي بعد ادعاء امرأة خمسينية، كانت تعمل صحفية في إذاعة» بشكوى في مايو الماضي.
وسبق أن تقدمت 3 نساء في فرنسا بشكاوى تتضمن اتهامات بالاغتصاب من جانب رمضان، الذي يحمل الجنسية السويسرية، إضافة إلى تهمة أخرى في سويسرا.