كشف الإعلامي عمرو أديب خططا أعدتها جماعة الإخوان (الإرهابية) لاغتيال الرئيس عبدالفتاح السيسي، التي تكررت أكثر من مرة، والتي كانت آخرها عام 2015 في منطقة المعمورة بالإسكندرية.
وأضاف أديب، خلال حديثه ببرنامج «الحكاية» المذاع عبر فضائية «إم بي سي» مصر أمس الأول (الإثنين)، أن تلك العملية تم التخطيط لها عن طريق «لواء الثورة» التابع لجماعة الإخوان، وتم جمع المعلومات حتى تم القبض على شخص تابع للتنظيم، واعترف بوجود شخصين استأجرا شقة في إحدى العمارات السكنية القريبة من استراحة المعمورة أثناء تواجد الرئيس للتخطيط لاغتياله، وتم القبض على الجميع وبحوزتهم كاميرات مراقبة، وتم كشف محادثاتهم مع بعض الأتراك، مشيرا إلى أنه «بالفعل تم إطلاق نار، واستشهد ضابط»، مبيناً أن الرئيس السيسي رفض الكشف بشكل قاطع عن تلك الواقعة.
ولفت أديب إلى أن المتهمين اعترفوا بمراقبة استراحة الرئاسة بالمعمورة، لاغتيال الرئيس المصري باستخدام القناصة، من داخل إحدى الشقق السكنية المواجهة لاستراحة المعمورة بالإسكندرية.
من جهة اخرى، قتل 6 من عناصر جماعة «الإخوان» أمس (الثلاثاء)، في تبادل لإطلاق النار مع الشرطة المصرية بمدينة 6 أكتوبر جنوب العاصمة القاهرة. وقالت الداخلية المصرية في بيان، إن الأجهزة الأمنية تمكنت من رصد وكر يختبئ فيه عناصر من الجماعة الإرهابية، كانوا بصدد الإعداد لتنفيذ سلسلة من العمليات الإرهابية خلال الفترة القادمة. وأضافت الوزارة أنه أثناء مداهمة الوكر أطلق عناصر الإخوان النيران تجاه قوات الأمن التي بادلتهم النيران، ما أسفر عن مقتل 6 منهم. يذكر أن الداخلية كانت قد أعلنت (السبت) مقتل إرهابي من حركة حسم الإخوانية في مواجهة مع الشرطة بمنطقة المطرية شرق القاهرة.
وأضاف أديب، خلال حديثه ببرنامج «الحكاية» المذاع عبر فضائية «إم بي سي» مصر أمس الأول (الإثنين)، أن تلك العملية تم التخطيط لها عن طريق «لواء الثورة» التابع لجماعة الإخوان، وتم جمع المعلومات حتى تم القبض على شخص تابع للتنظيم، واعترف بوجود شخصين استأجرا شقة في إحدى العمارات السكنية القريبة من استراحة المعمورة أثناء تواجد الرئيس للتخطيط لاغتياله، وتم القبض على الجميع وبحوزتهم كاميرات مراقبة، وتم كشف محادثاتهم مع بعض الأتراك، مشيرا إلى أنه «بالفعل تم إطلاق نار، واستشهد ضابط»، مبيناً أن الرئيس السيسي رفض الكشف بشكل قاطع عن تلك الواقعة.
ولفت أديب إلى أن المتهمين اعترفوا بمراقبة استراحة الرئاسة بالمعمورة، لاغتيال الرئيس المصري باستخدام القناصة، من داخل إحدى الشقق السكنية المواجهة لاستراحة المعمورة بالإسكندرية.
من جهة اخرى، قتل 6 من عناصر جماعة «الإخوان» أمس (الثلاثاء)، في تبادل لإطلاق النار مع الشرطة المصرية بمدينة 6 أكتوبر جنوب العاصمة القاهرة. وقالت الداخلية المصرية في بيان، إن الأجهزة الأمنية تمكنت من رصد وكر يختبئ فيه عناصر من الجماعة الإرهابية، كانوا بصدد الإعداد لتنفيذ سلسلة من العمليات الإرهابية خلال الفترة القادمة. وأضافت الوزارة أنه أثناء مداهمة الوكر أطلق عناصر الإخوان النيران تجاه قوات الأمن التي بادلتهم النيران، ما أسفر عن مقتل 6 منهم. يذكر أن الداخلية كانت قد أعلنت (السبت) مقتل إرهابي من حركة حسم الإخوانية في مواجهة مع الشرطة بمنطقة المطرية شرق القاهرة.