أدان الاجتماع الوزاري (الترويكا) الذي عُقد بين وزراء خارجية دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية ودول رابطة أمم جنوب شرق آسيا (آسيان)، الاعتداء التخريبي الذي استهدف منشآت النفط في المملكة في 14 سبتمبر 2019، مؤكدا أنه لا يمثل اعتداءً على السعودية فحسب، بل على السلام والأمن الدوليين واستقرار أسواق الطاقة العالمية.
وجرى خلال الاجتماع الذي أقيم أخيرا في نيويورك، على هامش انعقاد الدورة 74 للجمعية العامة للأمم المتحدة، تبادل وجهات النظر بشأن القضايا الدولية ذات الاهتمام المشترك كالحمائية والإرهاب والتطرف العنيف والصراعات الجيوسياسية والتنمية المستدامة وتغير المناخ وقضايا أخرى، داعياً إلى مزيد من التعاون الإقليمي في مواجهة التحديات المشتركة، مؤكداً أهمية التجارة الحرة المفتوحة، والالتزام بسيادة القانون، والنظام التجاري المتعدد الأطراف المبني على القواعد التي تجسدها منظمة التجارة العالمية.
وتطرق الاجتماع برئاسة الوزير المسؤول عن الشؤون الخارجية في سلطنة عمان رئيس الدورة الحالية للمجلس الوزاري لمجلس التعاون يوسف بن عبدالله ومن رابطة الآسيان وزير الخارجية الثاني لسلطنة بروناي دار السلام داتو اريوان بهين يوسف، إلى الرؤية المشتركة التي أقُرت في الاجتماع الوزاري الأول بين الجانبين، ومذكرة التفاهم الموقعة في يونيو 2009، في البحرين، بين أمانة مجلس التعاون وأمانة الآسيان، التي تمثل أساساً لتحقيق المزيد من التعاون بين المنطقتين، لتعزيز السلام والازدهار والرفاه للشعوب في آسيا وخارجها.
وجرى خلال الاجتماع الذي أقيم أخيرا في نيويورك، على هامش انعقاد الدورة 74 للجمعية العامة للأمم المتحدة، تبادل وجهات النظر بشأن القضايا الدولية ذات الاهتمام المشترك كالحمائية والإرهاب والتطرف العنيف والصراعات الجيوسياسية والتنمية المستدامة وتغير المناخ وقضايا أخرى، داعياً إلى مزيد من التعاون الإقليمي في مواجهة التحديات المشتركة، مؤكداً أهمية التجارة الحرة المفتوحة، والالتزام بسيادة القانون، والنظام التجاري المتعدد الأطراف المبني على القواعد التي تجسدها منظمة التجارة العالمية.
وتطرق الاجتماع برئاسة الوزير المسؤول عن الشؤون الخارجية في سلطنة عمان رئيس الدورة الحالية للمجلس الوزاري لمجلس التعاون يوسف بن عبدالله ومن رابطة الآسيان وزير الخارجية الثاني لسلطنة بروناي دار السلام داتو اريوان بهين يوسف، إلى الرؤية المشتركة التي أقُرت في الاجتماع الوزاري الأول بين الجانبين، ومذكرة التفاهم الموقعة في يونيو 2009، في البحرين، بين أمانة مجلس التعاون وأمانة الآسيان، التي تمثل أساساً لتحقيق المزيد من التعاون بين المنطقتين، لتعزيز السلام والازدهار والرفاه للشعوب في آسيا وخارجها.