بعد بيانها «الخجول» الذي أصدرته ذرا للرماد في العيون وانتقدت فيه احتضان الدوحة لوفد رياضي إسرائيلي يشارك في بطولة العالم لألعاب القوى، واصلت حركة حماس «الإخوانية» السقوط مجددا ودانت المحاولة المزعومة لاغتيال قائد فيلق القدس في الحرس الثوري قاسم سليماني.
وقال المتحدث باسم الحركة حازم قاسم أمس، إن محاولات اغتيال سليماني لا تخدم إلا المشروع الصهيوني، زاعما أنها تهدف إلى إثارة الخلافات والقلاقل التي تضعف قدرة الأمة على مواجهة التحديات التي تمر بها نتيجة التغول الصهيوني عليها.
يذكر أن وسائل إعلام مقربة من الحرس الثوري زعمت إحباط ما قالت إنها محاولة لاغتيال سليماني، وادعت أنها قبضت على أفراد المجموعة المنفذة. وزعم قائد جهاز استخبارات الحرس الثوري حسين طائب، أن هدف المحاولة المزعومة كان تفجير نفق تحت الحسينية، التي يملكها والد سليماني في مدينة كرمان. ولم يكن هذا هو السقوط الوحيد للحركة التي كانت عبرت عن إدانتها واستنكارها للقرار الأمريكي باعتبار الحرس الثوري منظمة إرهابية. واعتبرت في بيان في أبريل الماضي أن القرار الأمريكي يصب في هدف واحد ألا وهو بحسب تعبيرها «استهداف عناوين الصمود».
ووصف رئيس مكتب العلاقات الدولية لحماس موسى أبو مرزوق في يوليو الماضي علاقات الحركة مع إيران بأنها في أفضل حالاتها، وقال: «هناك علاقات متينة مع إيران ولم تنقطع إطلاقاً في أي مرحلة من المراحل، ولكنها بين شد وجذب، ولكنها الآن في أحسن صورها»، وفق تعبيره.
وسبق أن أقر عدة مسؤولين في إيران بدعمهم لحماس والحشد الشعبي، وحزب الله والحوثيين، واعترف إمام مدينة مشهد ثاني كبرى المدن الإيرانية، أحمد علم الهدى منذ أيام بأنّ مساحة إيران أكبر من حدودها الجغرافية، في إشارة إلى أذرعها من المليشيات الإيرانية التي تدعمها طهران. واعتبر أن كافة الفصائل المسلحة التي تدعمها بلاده في الشرق الأوسط «جزء من إيران».
وقال المتحدث باسم الحركة حازم قاسم أمس، إن محاولات اغتيال سليماني لا تخدم إلا المشروع الصهيوني، زاعما أنها تهدف إلى إثارة الخلافات والقلاقل التي تضعف قدرة الأمة على مواجهة التحديات التي تمر بها نتيجة التغول الصهيوني عليها.
يذكر أن وسائل إعلام مقربة من الحرس الثوري زعمت إحباط ما قالت إنها محاولة لاغتيال سليماني، وادعت أنها قبضت على أفراد المجموعة المنفذة. وزعم قائد جهاز استخبارات الحرس الثوري حسين طائب، أن هدف المحاولة المزعومة كان تفجير نفق تحت الحسينية، التي يملكها والد سليماني في مدينة كرمان. ولم يكن هذا هو السقوط الوحيد للحركة التي كانت عبرت عن إدانتها واستنكارها للقرار الأمريكي باعتبار الحرس الثوري منظمة إرهابية. واعتبرت في بيان في أبريل الماضي أن القرار الأمريكي يصب في هدف واحد ألا وهو بحسب تعبيرها «استهداف عناوين الصمود».
ووصف رئيس مكتب العلاقات الدولية لحماس موسى أبو مرزوق في يوليو الماضي علاقات الحركة مع إيران بأنها في أفضل حالاتها، وقال: «هناك علاقات متينة مع إيران ولم تنقطع إطلاقاً في أي مرحلة من المراحل، ولكنها بين شد وجذب، ولكنها الآن في أحسن صورها»، وفق تعبيره.
وسبق أن أقر عدة مسؤولين في إيران بدعمهم لحماس والحشد الشعبي، وحزب الله والحوثيين، واعترف إمام مدينة مشهد ثاني كبرى المدن الإيرانية، أحمد علم الهدى منذ أيام بأنّ مساحة إيران أكبر من حدودها الجغرافية، في إشارة إلى أذرعها من المليشيات الإيرانية التي تدعمها طهران. واعتبر أن كافة الفصائل المسلحة التي تدعمها بلاده في الشرق الأوسط «جزء من إيران».