هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب مجدداً النظام التركي، بمزيد من العقوبات الاقتصادية إذا لم يحترم «قواعد اللعبة» في سورية. وحذر ترمب في تغريدة على حسابه على تويتر أمس (الخميس)، من أن أنقرة ستضرر ماليا بشدة إذا لم تلتزم بالقواعد. وقال إن تركيا كانت تخطط منذ فترة طويلة لمهاجمة الأكراد، لكنهم كانوا يقاتلون منذ زمن. وأضاف «ليس لدينا جنود أو عسكريون في أي مكان بالقرب من منطقة الهجوم، أحاول إنهاء الحروب التي لا نهاية لها، كما أحاول التحدث إلى الطرفين.
وتابع ترمب قائلا: «يريد البعض منا أن نرسل عشرات الآلاف من الجنود إلى المنطقة وبدء حرب جديدة، في حين يرى البعض الآخر ضرورة البقاء خارج الصراع، والسماح للأكراد بخوض معاركهم (حتى مع مساعدتنا المالية). أما أنا فأقول تركيا عضو في الناتو، ويمكن ضربها بشدة مالياً وعبر العقوبات إذا لم يلعبوا وفق القواعد، أنا أراقب عن كثب.
وهذه ليست المرة الأولى التي يهدد فيها ترمب أنقرة، فقبل يومين وجه تحذيرا شديد اللهجة إليها من مغبة القيام بأي عمل عسكري خارج الحدود. وهدد بتدمير اقتصادها وطمسه تماما. وكرر نفس التهديد أمس الأول، قائلاً إنه سيدمر اقتصاد تركيا إذا قضى التوغل التركي في سورية على السكان الأكراد بالمنطقة.
في غضون ذلك ، غرد» تنظيم الحمدين» خارج السرب كعادته ، وأعلن وزير الدفاع القطري خالد العطية، دعم الدوحة للعدوان التركي في سورية، الذي لاقى تنديداً دولياً واسعاً، بحسب ما ذكرت وكالة الأناضول التركية أمس.وحسب الوكالة ، فإن وزيرالدفاع التركي خلوصي أكار ، زود نظيره القطري بمعلومات عن العدوان في مناطق شرق الفرات السورية.
وزعم أكار خلال اتصال هاتفي، أن العملية تأتي في إطار حقوق تركيا النابعة من القانون الدولي، والحق المشروع في الدفاع عن النفس.
وليست هذه المرة الأولى التي تخرج فيها قطر عن الإجماع العربي، إذ سبق أن امتنعت عن شجب الغزو التركي في اتصال هاتفي بين أميرها تميم بن حمد، والرئيس رجب أردوغان وفق وكالة الأنباء القطرية، كم سبق لها أن وصفت إيران بأنها «دولة شريفة» خلال اجتماع عربي وزاري قبل عامين.
وتابع ترمب قائلا: «يريد البعض منا أن نرسل عشرات الآلاف من الجنود إلى المنطقة وبدء حرب جديدة، في حين يرى البعض الآخر ضرورة البقاء خارج الصراع، والسماح للأكراد بخوض معاركهم (حتى مع مساعدتنا المالية). أما أنا فأقول تركيا عضو في الناتو، ويمكن ضربها بشدة مالياً وعبر العقوبات إذا لم يلعبوا وفق القواعد، أنا أراقب عن كثب.
وهذه ليست المرة الأولى التي يهدد فيها ترمب أنقرة، فقبل يومين وجه تحذيرا شديد اللهجة إليها من مغبة القيام بأي عمل عسكري خارج الحدود. وهدد بتدمير اقتصادها وطمسه تماما. وكرر نفس التهديد أمس الأول، قائلاً إنه سيدمر اقتصاد تركيا إذا قضى التوغل التركي في سورية على السكان الأكراد بالمنطقة.
في غضون ذلك ، غرد» تنظيم الحمدين» خارج السرب كعادته ، وأعلن وزير الدفاع القطري خالد العطية، دعم الدوحة للعدوان التركي في سورية، الذي لاقى تنديداً دولياً واسعاً، بحسب ما ذكرت وكالة الأناضول التركية أمس.وحسب الوكالة ، فإن وزيرالدفاع التركي خلوصي أكار ، زود نظيره القطري بمعلومات عن العدوان في مناطق شرق الفرات السورية.
وزعم أكار خلال اتصال هاتفي، أن العملية تأتي في إطار حقوق تركيا النابعة من القانون الدولي، والحق المشروع في الدفاع عن النفس.
وليست هذه المرة الأولى التي تخرج فيها قطر عن الإجماع العربي، إذ سبق أن امتنعت عن شجب الغزو التركي في اتصال هاتفي بين أميرها تميم بن حمد، والرئيس رجب أردوغان وفق وكالة الأنباء القطرية، كم سبق لها أن وصفت إيران بأنها «دولة شريفة» خلال اجتماع عربي وزاري قبل عامين.