يناقش ممثلو أكثر من 60 دولة، بينها الولايات المتحدة، في المنامة، تنسيق الجهود لمواجهة إيران، المتهمة بالوقوف خلف هجمات ضد سفن ومنشآت نفطية سعودية.
وهذا أول مؤتمر دولي يعقد في الخليج لبحث تلك الأعمال العدائية، ومحاولة بلورة خطة مشتركة للتعامل مع طهران. وقال وزير الخارجية البحريني الشيخ خالد آل خليفة في افتتاح الاجتماع: «علينا جميعنا أن نتبنى موقفاً جماعياً (...) لاتخاذ الخطوات الضرورية لحماية بلداننا من الدول المارقة».
وأكد نظيره الأمريكي مايك بومبيو في رسالة وجهها للاجتماع أن «انتشار أسلحة الدمار الشامل ووسائل إيصالها، سواء عبر الجو أم البحر، يشكل تهديداً خطيراً للسلم والأمن الدوليين».
وأضاف: «يجب أن نلتزم جميعاً باتخاذ الإجراءات اللازمة لوقف الدول التي تواصل السعي (للحصول) على أسلحة الدمار الشامل، ما يشكل خطراً كبيراً علينا جميعاً».
وتشارك في المؤتمر الدول الأعضاء في «عملية وارسو»، وهي مجموعة تضم دولاً عربية وغربية، ولدت في اجتماع مناهض لإيران في العاصمة البولندية في فبراير الماضي.
وهذا أول مؤتمر دولي يعقد في الخليج لبحث تلك الأعمال العدائية، ومحاولة بلورة خطة مشتركة للتعامل مع طهران. وقال وزير الخارجية البحريني الشيخ خالد آل خليفة في افتتاح الاجتماع: «علينا جميعنا أن نتبنى موقفاً جماعياً (...) لاتخاذ الخطوات الضرورية لحماية بلداننا من الدول المارقة».
وأكد نظيره الأمريكي مايك بومبيو في رسالة وجهها للاجتماع أن «انتشار أسلحة الدمار الشامل ووسائل إيصالها، سواء عبر الجو أم البحر، يشكل تهديداً خطيراً للسلم والأمن الدوليين».
وأضاف: «يجب أن نلتزم جميعاً باتخاذ الإجراءات اللازمة لوقف الدول التي تواصل السعي (للحصول) على أسلحة الدمار الشامل، ما يشكل خطراً كبيراً علينا جميعاً».
وتشارك في المؤتمر الدول الأعضاء في «عملية وارسو»، وهي مجموعة تضم دولاً عربية وغربية، ولدت في اجتماع مناهض لإيران في العاصمة البولندية في فبراير الماضي.