اعترف النظام الإيراني بخسائره البشرية خلال تدخله العسكري في سورية، إذ كشف مدير التجنيد الطبي في إيران عن إصابة 6000 على الأقل من الجنود الإيرانيين منذ بدء التدخل الإيراني في سورية.
وبحسب مصادر صحفية، فقد قال رئيس التجنيد الطبي، في مؤتمر صحفي إن طواقمه الطبية عالجت 6000 مصاب، وقد قُتل 11 طبيبا وممرضة أثناء قيامهم بعلاج الجرحى، وجزء منهم قُتل أخيرا.
وهذه المرة الأولى التي تكشف فيها إيران عن حجم خسائرها في سورية، بعد أكثر من ثماني سنوات على الحرب في البلاد.
في غضون ذلك، تستمر الاشتباكات بين الفصائل المدعومة من تركيا وقوات سورية الديموقراطية على محاور عدة، في حين يسود وقف إطلاق النار بين الطرفين. وأعلنت وزارة الدفاع التركية عن مقتل جنديين تركيين جراء هجوم صاروخي تعرضت له قاعدة عسكرية في ولاية أورفة الحدودية مع سورية جنوبي البلاد.
وقالت الوزارة إن الهجوم وقع يوم أمس الأول (الأربعاء)، واستهدف قاعدة على الجانب الآخر من بلدة تل الأبيض السورية، التي استولت عليها تركيا بعد عملية عسكرية ضد وحدات حماية الشعب الكردية الشهر الماضي.
وأضافت الوزارة في بيان لها أن القوات التركية فتحت على الفور النيران نحو مصدر الهجوم، واستمرت العمليات في المنطقة.
من جهة ثانية، انسحب رتل أمريكي أمس (الخميس) من مدينة الحسكة باتجاه قاعدة رميلان العسكرية مرورا بالجوادية وحاجز قرية ذبانة التابع للأمن العسكري، فيما قالت مصادر ميدانية إن الرتل يتألف من 3 عربات مدرعة وسيارة رباعية الدفع.
وأكدت مصادر ميدانية أن التحركات العسكرية الأمريكية منذ الأمس كثيفة في شمال شرقي سورية، مشيرا إلى أنها تأتي في إطار إعادة الانتشار وتعزيز حماية مناطق النفط.
وبحسب مصادر صحفية، فقد قال رئيس التجنيد الطبي، في مؤتمر صحفي إن طواقمه الطبية عالجت 6000 مصاب، وقد قُتل 11 طبيبا وممرضة أثناء قيامهم بعلاج الجرحى، وجزء منهم قُتل أخيرا.
وهذه المرة الأولى التي تكشف فيها إيران عن حجم خسائرها في سورية، بعد أكثر من ثماني سنوات على الحرب في البلاد.
في غضون ذلك، تستمر الاشتباكات بين الفصائل المدعومة من تركيا وقوات سورية الديموقراطية على محاور عدة، في حين يسود وقف إطلاق النار بين الطرفين. وأعلنت وزارة الدفاع التركية عن مقتل جنديين تركيين جراء هجوم صاروخي تعرضت له قاعدة عسكرية في ولاية أورفة الحدودية مع سورية جنوبي البلاد.
وقالت الوزارة إن الهجوم وقع يوم أمس الأول (الأربعاء)، واستهدف قاعدة على الجانب الآخر من بلدة تل الأبيض السورية، التي استولت عليها تركيا بعد عملية عسكرية ضد وحدات حماية الشعب الكردية الشهر الماضي.
وأضافت الوزارة في بيان لها أن القوات التركية فتحت على الفور النيران نحو مصدر الهجوم، واستمرت العمليات في المنطقة.
من جهة ثانية، انسحب رتل أمريكي أمس (الخميس) من مدينة الحسكة باتجاه قاعدة رميلان العسكرية مرورا بالجوادية وحاجز قرية ذبانة التابع للأمن العسكري، فيما قالت مصادر ميدانية إن الرتل يتألف من 3 عربات مدرعة وسيارة رباعية الدفع.
وأكدت مصادر ميدانية أن التحركات العسكرية الأمريكية منذ الأمس كثيفة في شمال شرقي سورية، مشيرا إلى أنها تأتي في إطار إعادة الانتشار وتعزيز حماية مناطق النفط.