أعلن مسؤول في السلطة المستقلة للانتخابات الجزائرية أمس (السبت)، أن التحضيرات جارية لتنظيم مناظرة تلفزيونية بين المرشحين الخمسة للانتخابات الرئاسية استجابة لدعوات الرأي العام.
وقال إن كل المرشحين رحبوا بمقترح المناظرة الذي تقدمت به السلطة المستقلة للانتخابات وأعلنوا موافقتهم المبدئية، لافتا إلى أنه تم تحديد السابع من ديسمبر كموعد مبدئي لإجراء هذه المناظرة التي سيشرف عليها إضافة إلى سلطة الانتخابات، التلفزيون الحكومي والقنوات والمحطّات الخاصة، على أن يتم اختيار الأسئلة والمحاور التي سيتنافس حولها المرشحون خلال الأيام القادمة.
ويواصل المرشحون الخمسة حملاتهم الانتخابية للأسبوع الثاني على التوالي في أجواء مضطربة، بسبب رفض جزء كبير من الجزائريين لهذه الانتخابات المقررة يوم 12 ديسمبر القادم، ومن المتوقع أن تكون هذه المناظرة التلفزيونية المرتقبة وغير المسبوقة فرصة مثالية أمام المرشحين لعرض برامجهم الانتخابية وأفكارهم أمام الملايين، بعد الصعوبات التي واجهوها لعقد تجمّعات انتخابية كبيرة خلال حملتهم الدعائية، التي اقتصرت على إقامة أنشطة واجتماعات داخل قاعات مغلقة، بسبب الرفض الشعبي.
ويتنافس 5 مرشحين على منصب رئيس الجزائر، وهم: رئيسا الوزراء السابقان علي بن فليس (الأمين العام لحزب طلائع الحريات)، وعبدالمجيد تبون (مستقل)، وعبدالعزيز بلعيد رئيس «جبهة المستقبل»، وعز الدين ميهوبي الأمين العام للتجمّع الوطني الديمقراطي (حزب أحمد أويحيى، رئيس الوزراء السابق المسجون في قضايا فساد)، وعبدالقادر بن قرينة رئيس «حركة البناء الوطني» المحسوب على الإسلاميين.
وقال إن كل المرشحين رحبوا بمقترح المناظرة الذي تقدمت به السلطة المستقلة للانتخابات وأعلنوا موافقتهم المبدئية، لافتا إلى أنه تم تحديد السابع من ديسمبر كموعد مبدئي لإجراء هذه المناظرة التي سيشرف عليها إضافة إلى سلطة الانتخابات، التلفزيون الحكومي والقنوات والمحطّات الخاصة، على أن يتم اختيار الأسئلة والمحاور التي سيتنافس حولها المرشحون خلال الأيام القادمة.
ويواصل المرشحون الخمسة حملاتهم الانتخابية للأسبوع الثاني على التوالي في أجواء مضطربة، بسبب رفض جزء كبير من الجزائريين لهذه الانتخابات المقررة يوم 12 ديسمبر القادم، ومن المتوقع أن تكون هذه المناظرة التلفزيونية المرتقبة وغير المسبوقة فرصة مثالية أمام المرشحين لعرض برامجهم الانتخابية وأفكارهم أمام الملايين، بعد الصعوبات التي واجهوها لعقد تجمّعات انتخابية كبيرة خلال حملتهم الدعائية، التي اقتصرت على إقامة أنشطة واجتماعات داخل قاعات مغلقة، بسبب الرفض الشعبي.
ويتنافس 5 مرشحين على منصب رئيس الجزائر، وهم: رئيسا الوزراء السابقان علي بن فليس (الأمين العام لحزب طلائع الحريات)، وعبدالمجيد تبون (مستقل)، وعبدالعزيز بلعيد رئيس «جبهة المستقبل»، وعز الدين ميهوبي الأمين العام للتجمّع الوطني الديمقراطي (حزب أحمد أويحيى، رئيس الوزراء السابق المسجون في قضايا فساد)، وعبدالقادر بن قرينة رئيس «حركة البناء الوطني» المحسوب على الإسلاميين.