أكد وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية الدكتور أنور قرقاش أن الموقف القطري «مكابر»، مشيراً إلى أن موقف قطر يتهم الإمارات بتصدير الحملة ضده، ويفتح جبهات وجبهات مع السعودية، ويرى أن تقويضه لأمن البحرين ومصر حق طبيعي، معبراً عن ذلك بأنه «منطق اللامنطق».
وأضاف قرقاش في تغريدات على حسابه الرسمي في «تويتر» اليوم (الاثنين) أن «التحرك القطري وصل يأسه، يحرق جسوره مع محيطه، ورغم ضجيجه يرمي في خيبته كل أوراقه أملا في تدخل خارجي يمكّن الوساطة»، مبيناً أن ذلك «تخبط لا يبشر بتقصير الأزمة».
وكشف قرقاش زيف شعارات السيادة التي روجت لها الدوحة في بداية الأزمة، قائلاً «أطلالها هزيلة في خضم تنازل سريع ومنحدر عن كل صورها، كم تمنيت إدارة أعقل للأزمة في الدوحة».
وأوضح قرقاش «إذا كانت الإمارات المحرضة فلم تسييّس الحج؟، والتغطية الخبيثة لأحداث العوامية؟، والإستدارة المخزية في ملف اليمن؟ موقف متخبط بعيد عن المنطق».
وأشار قرقاش إلى أن الخروج من هذه المتاهة وهذا النفق المظلم أمام الدوحة فرصة للعودة للمنطق، مؤكداً أن الواقع أساسه المطالب الـ١٣ كإطار للتفاوض والإقرار بأن الحل في الرياض.
وأضاف قرقاش في تغريدات على حسابه الرسمي في «تويتر» اليوم (الاثنين) أن «التحرك القطري وصل يأسه، يحرق جسوره مع محيطه، ورغم ضجيجه يرمي في خيبته كل أوراقه أملا في تدخل خارجي يمكّن الوساطة»، مبيناً أن ذلك «تخبط لا يبشر بتقصير الأزمة».
وكشف قرقاش زيف شعارات السيادة التي روجت لها الدوحة في بداية الأزمة، قائلاً «أطلالها هزيلة في خضم تنازل سريع ومنحدر عن كل صورها، كم تمنيت إدارة أعقل للأزمة في الدوحة».
وأوضح قرقاش «إذا كانت الإمارات المحرضة فلم تسييّس الحج؟، والتغطية الخبيثة لأحداث العوامية؟، والإستدارة المخزية في ملف اليمن؟ موقف متخبط بعيد عن المنطق».
وأشار قرقاش إلى أن الخروج من هذه المتاهة وهذا النفق المظلم أمام الدوحة فرصة للعودة للمنطق، مؤكداً أن الواقع أساسه المطالب الـ١٣ كإطار للتفاوض والإقرار بأن الحل في الرياض.