مع تزايد موجات الوعي حول حقيقة الدعم القطري لوسائل إعلام تعكف على الإساءة للسعوديين ومنجزات بلادهم، لا تزال أذرع قطر الإعلامية تمارس هجوما فاضحاً على السعودية، يومياً، وعلى مدار الساعة، إذ رصدت «عكاظ» تقارير إعلامية كاذبة بثتها وسائل إعلامية ممولة من الدوحة، على رأس كل ساعة، تناولت فيها العديد من القضايا الملفقة حول الداخل السعودي.
ولا تتردد تلك الوسائل في تزييف وتلفيق أخبار وتقارير عن المملكة، حتى أضحى هجوم أذرع الدوحة الإعلامية علنياً على الرياض، في وقت تزيف فيه الحقائق والمعلومات حيال العديد من قضايا الداخل السعودي، وفقدت فيه ما كانت تدعيه من مهنية وموضوعية واستقلال.
وبحسب مراقبون تتبنى تلك الوسائل خطا تحريريا مساندا للجماعات الإرهابية في العالم العربي، وتبث أخبارا كاذبة لاستهداف الداخل السعودي، إذ خلعت تلك الوسائل رداء «المثالية»، الذي ظلت تتوارى خلفه لأعوام، ويبدو أن تلك المواقف المناهضة كفيلة للحصول على الدعم القطري.
ويحرك الريال القطري عددا من المواقع والصحف الإلكترونية، بمبالغ شهرية، ولم يعد من الصعوبة التعرف على تلك المواقع، فمواقفها «غير الأخلاقية» من التطورات الأخيرة في الخليج باتت مكشوفة، إذ يديرها خليط مختلف من كل الجنسيات.
وخلال الشهرين الماضيين دأبت على التقليل من الدور السعودي في العديد من القضايا العربية والإسلامية والجهود السعودية في الحرب على الإرهاب، وجهود المملكة في خدمة ضيوف الرحمن، وقللت من الجهود الإصلاحية التي تقوم بها السعودية في الداخل من خلال إطلاق مشاريع تنموية عدة.
وبعد أن تكشف للجميع أجندة المنظومة الإعلامية القطرية الخفية خلال الأزمة الحالية، دلت على أن المملكة قطعت رأس أفعى، وتنتظر قطع رؤوس أخرى لا تجيد إلا نفث السموم، والدعاية للفوضى.
ولا تتردد تلك الوسائل في تزييف وتلفيق أخبار وتقارير عن المملكة، حتى أضحى هجوم أذرع الدوحة الإعلامية علنياً على الرياض، في وقت تزيف فيه الحقائق والمعلومات حيال العديد من قضايا الداخل السعودي، وفقدت فيه ما كانت تدعيه من مهنية وموضوعية واستقلال.
وبحسب مراقبون تتبنى تلك الوسائل خطا تحريريا مساندا للجماعات الإرهابية في العالم العربي، وتبث أخبارا كاذبة لاستهداف الداخل السعودي، إذ خلعت تلك الوسائل رداء «المثالية»، الذي ظلت تتوارى خلفه لأعوام، ويبدو أن تلك المواقف المناهضة كفيلة للحصول على الدعم القطري.
ويحرك الريال القطري عددا من المواقع والصحف الإلكترونية، بمبالغ شهرية، ولم يعد من الصعوبة التعرف على تلك المواقع، فمواقفها «غير الأخلاقية» من التطورات الأخيرة في الخليج باتت مكشوفة، إذ يديرها خليط مختلف من كل الجنسيات.
وخلال الشهرين الماضيين دأبت على التقليل من الدور السعودي في العديد من القضايا العربية والإسلامية والجهود السعودية في الحرب على الإرهاب، وجهود المملكة في خدمة ضيوف الرحمن، وقللت من الجهود الإصلاحية التي تقوم بها السعودية في الداخل من خلال إطلاق مشاريع تنموية عدة.
وبعد أن تكشف للجميع أجندة المنظومة الإعلامية القطرية الخفية خلال الأزمة الحالية، دلت على أن المملكة قطعت رأس أفعى، وتنتظر قطع رؤوس أخرى لا تجيد إلا نفث السموم، والدعاية للفوضى.