أكد عضو مجلس الشورى رئيس لجنة الاقتصاد والطاقة في المجلس عبدالرحمن الراشد لـ«عكاظ»، أن المخططات الإرهابية لن تهز الاقتصاد الوطني لأن يقظة الأمن السعودي وقدرته على دحر المخططات تنعكس على الاقتصاد الداخلي والخارجي. وأشار إلى أنه ومنذ الهجمات الإرهابية التي وقعت في عام 2003، والمشاريع الاقتصادية تسير وفق خطط تنموية، كما أن المستثمرين الأجانب لم يحجموا عن الاستثمار في الاقتصاد السعودي، بل زادوا من استثماراتهم طوال تلك السنين، مدللا على ذلك برفع شركة داو كيميكال نسبتها إلى 50%، في شركة «صدارة».
وأكد الراشد أن الاقتصاد السعودي مرتبط بالاقتصاد العالمي خصوصا في ما يتعلق بصناعة الطاقة. وأن الهجمات الإرهابية واضح في خلق حالة من عدم الاستقرار في المملكة والتأثير على مصالحها الاقتصادية الداخلية والخارجية. وبين أن ما تقوم به الأجهزة الأمنية من ضربات استباقية وسيطرة تامة قبل تنفيذ الإرهابيين مخططاتهم الفاشلة، تمنح الثقة والاطمئنان لكل من يعيش على هذه الأرض بأنهم ومصالحهم في أمن وأمان. وأشار إلى أن دول العالم الكبيرة والصغيرة تعرّضت لحوادث إرهابية وآخرها ما تم في أوروبا. وأوضح الراشد أن الدولة تنفق المليارات على توفير الأمن والأمان ودعم الأجهزة الأمنية والاستثمار فيها على الوجه الأمثل. من جانبه، أكد عضو مجلس الشورى الدكتور فيصل آل فاضل بأن النجاح الأمني، المتمثل في إحباط العملية الإرهابية التي استهدفت مقرين لوزارة الدفاع يأتي من دول ومنظمات حاقدة لم ترق لها حالة الاستقرار التي تعيشها المملكة، على المستويين الداخلي والخارجي. وأوضح آل فاضل بأن مكانة المملكة الاقتصادية وثقلها السياسي، وتلاحم جبهتها الداخلية مع القيادة يشكل إزعاجا أيضا للدول التي عرف عنها دعمها للإرهاب واحتضان رموزه. واشار إلى أن نجاح قوات التحالف بقيادة المملكة في اليمن، وهزيمة إيران ومخططاتها الإجرامية الإرهابية وأذرعها في المنطقة مثل حزب الله الإرهابي والحوثيين وقبلها جميعا داعش والقاعدة يشكل صفعة قوية لنظام الملالي، الذي لن يكف عن السعي الجاد إلى استهداف أمن واستقرار المملكة. وقال آل فاضل إن الشعب السعودي يعيش كعادته مرحلة من السعادة، والإنجازات الأمنية تتوالى وتكشف كل من يحاولون بائسين النيل من المملكة.
وأكد الراشد أن الاقتصاد السعودي مرتبط بالاقتصاد العالمي خصوصا في ما يتعلق بصناعة الطاقة. وأن الهجمات الإرهابية واضح في خلق حالة من عدم الاستقرار في المملكة والتأثير على مصالحها الاقتصادية الداخلية والخارجية. وبين أن ما تقوم به الأجهزة الأمنية من ضربات استباقية وسيطرة تامة قبل تنفيذ الإرهابيين مخططاتهم الفاشلة، تمنح الثقة والاطمئنان لكل من يعيش على هذه الأرض بأنهم ومصالحهم في أمن وأمان. وأشار إلى أن دول العالم الكبيرة والصغيرة تعرّضت لحوادث إرهابية وآخرها ما تم في أوروبا. وأوضح الراشد أن الدولة تنفق المليارات على توفير الأمن والأمان ودعم الأجهزة الأمنية والاستثمار فيها على الوجه الأمثل. من جانبه، أكد عضو مجلس الشورى الدكتور فيصل آل فاضل بأن النجاح الأمني، المتمثل في إحباط العملية الإرهابية التي استهدفت مقرين لوزارة الدفاع يأتي من دول ومنظمات حاقدة لم ترق لها حالة الاستقرار التي تعيشها المملكة، على المستويين الداخلي والخارجي. وأوضح آل فاضل بأن مكانة المملكة الاقتصادية وثقلها السياسي، وتلاحم جبهتها الداخلية مع القيادة يشكل إزعاجا أيضا للدول التي عرف عنها دعمها للإرهاب واحتضان رموزه. واشار إلى أن نجاح قوات التحالف بقيادة المملكة في اليمن، وهزيمة إيران ومخططاتها الإجرامية الإرهابية وأذرعها في المنطقة مثل حزب الله الإرهابي والحوثيين وقبلها جميعا داعش والقاعدة يشكل صفعة قوية لنظام الملالي، الذي لن يكف عن السعي الجاد إلى استهداف أمن واستقرار المملكة. وقال آل فاضل إن الشعب السعودي يعيش كعادته مرحلة من السعادة، والإنجازات الأمنية تتوالى وتكشف كل من يحاولون بائسين النيل من المملكة.