أطلق أستاذ العلوم السياسية في جامعة قطر الدكتور محمد المسفر تهديدات بسحق التجمعات القبلية القطرية المناهضة للحكومة.
ويؤكد المسفر -أحد مؤيدي النظام عبر قناة قطر الرسمية- أن معادلة القوة قد تغيرت مع تطور الأسلحة والتقنيات العسكرية، لافتًا إلى أن القبيلة فقدت دورها أمام هذا التطور.
وتوعد المسفر من أسماهم بالحشد القبلي بأن أي تجمع لهم أو الخروج ضد النظام القطري سيتم الرد عليه بقسوة من خلال استخدام القنابل والأسلحة المتطورة حتى لو بلغ هذا التجمع 200 ألف شخص على حد زعمه.
وأضاف الأكاديمي القطري: «نقول إن عقلانية القبيلة ما زالت تفكر بطريقة القرون الوسطى بأن هذا الحشد الكبير سيعمل فارقاً»، مشيراً إلى أن: «الدبابة والصواريخ بعيدة المدى والطائرات والأسلحة الكيميائية حلت الآن محل كل النزاعات، وأنا أعتقد في مثل هذه الحالة ستستخدم جميع الأسلحة الساحقة لا سمح الله لو تم شيء من هذا القبيل».
ويمارس «تنظيم الحمدين» الضغط على زعماء وشيوخ القبائل العربية الذين انفضوا من حوله مستخدماً سلاح إسقاط الجنسية ضد معارضيه، في محاولة منه لمواجهة حالة الرفض العام التي يواجهها منذ أن قطعت الدول الداعية لمكافحة الإرهاب علاقاتها مع الدوحة يونيو الماضي، لتثير التهديدات التي أطلقها المسفر عبر التلفزيون الرسمي القطري بسحق التجمعات القبلية القطرية المناهضة للحكومة موجة غضب واسعة في موقع التواصل الاجتماعي «تويتر».
ويؤكد المسفر -أحد مؤيدي النظام عبر قناة قطر الرسمية- أن معادلة القوة قد تغيرت مع تطور الأسلحة والتقنيات العسكرية، لافتًا إلى أن القبيلة فقدت دورها أمام هذا التطور.
وتوعد المسفر من أسماهم بالحشد القبلي بأن أي تجمع لهم أو الخروج ضد النظام القطري سيتم الرد عليه بقسوة من خلال استخدام القنابل والأسلحة المتطورة حتى لو بلغ هذا التجمع 200 ألف شخص على حد زعمه.
وأضاف الأكاديمي القطري: «نقول إن عقلانية القبيلة ما زالت تفكر بطريقة القرون الوسطى بأن هذا الحشد الكبير سيعمل فارقاً»، مشيراً إلى أن: «الدبابة والصواريخ بعيدة المدى والطائرات والأسلحة الكيميائية حلت الآن محل كل النزاعات، وأنا أعتقد في مثل هذه الحالة ستستخدم جميع الأسلحة الساحقة لا سمح الله لو تم شيء من هذا القبيل».
ويمارس «تنظيم الحمدين» الضغط على زعماء وشيوخ القبائل العربية الذين انفضوا من حوله مستخدماً سلاح إسقاط الجنسية ضد معارضيه، في محاولة منه لمواجهة حالة الرفض العام التي يواجهها منذ أن قطعت الدول الداعية لمكافحة الإرهاب علاقاتها مع الدوحة يونيو الماضي، لتثير التهديدات التي أطلقها المسفر عبر التلفزيون الرسمي القطري بسحق التجمعات القبلية القطرية المناهضة للحكومة موجة غضب واسعة في موقع التواصل الاجتماعي «تويتر».