دون أن يتنبه «المدلّس» أن للغباء جناحا نسر وعينا بومة، قد تهوي به حتى تتكشف ألاعيبه أمام أقلّ الناس نباهةً، كما ثبت للعالم بالدلائل والحقائق تنظيم «خلايا عزمي» للإرهاب، بعيني بومة عمياء وأيدي عنكبوت نحيلة، تُحيك الشائعات الضعيفة يوماً بعد يوم، وتدفعها للعالم بأغلفة غبية، تُروج لها بعنترية، مُعتقدة أنها قد تغض البصر عن تمويل «تنظيم الحمدين» للإرهاب بشتى الطرق التي نهجها.
وفي الوقت الذي حاولت «خلايا عزمي» الترويج لـ«دورة فيفي لتعليم الرقص الشرقي في جدة»، لم تنطلِ على السعوديين فكرتهم «الغبية»، بعد اكتشاف عدد من المغردين السعوديين حماقة الشائعة التي استخدمت بريداً إلكترونياً وهمياً، إضافة إلى افتقاده عدة عناصر كان من الممكن أن يستخدمها محتالٌ ذكي لتمرير شائعته.
نفي إمارة مكة المكرمة للخبر عبر «عكاظ»، وافتقار «البوستر» للعديد من مقومات الكذب الذكي، أكد للسعوديين أن أساليب «تنظيم الحمدين» باتت مكشوفة للعيان، ومدى الحماقة في خلق الشائعات التي لم تكن لتنطلي على السعوديين يوماً.
وفي الوقت الذي حاولت «خلايا عزمي» الترويج لـ«دورة فيفي لتعليم الرقص الشرقي في جدة»، لم تنطلِ على السعوديين فكرتهم «الغبية»، بعد اكتشاف عدد من المغردين السعوديين حماقة الشائعة التي استخدمت بريداً إلكترونياً وهمياً، إضافة إلى افتقاده عدة عناصر كان من الممكن أن يستخدمها محتالٌ ذكي لتمرير شائعته.
نفي إمارة مكة المكرمة للخبر عبر «عكاظ»، وافتقار «البوستر» للعديد من مقومات الكذب الذكي، أكد للسعوديين أن أساليب «تنظيم الحمدين» باتت مكشوفة للعيان، ومدى الحماقة في خلق الشائعات التي لم تكن لتنطلي على السعوديين يوماً.