أشاد الشيخ سلطان بن سحيم بدور المملكة المعاضد للحركة التصحيحية في قطر منذ فبراير ١٩٧٢، إذ أن المملكة كانت صديقاً صادقاً في الوفاء للتجربة والمساندة والدعم في حقبة زمنية صعبة، مؤكداً أن للمملكة الفضل في تأسيس التحول القطري وتشكيل أول حكومة بدعم مادي ومعنوي من القادة السعوديين.
وعرّى ابن سحيم تنظيم الحمدين عبر استعادة وثائق التاريخ كون حمد بن خليفة تنكر للأيادي البيضاء لأسرته وأهله وآباءه وأعمامه وجيرانه لاحقاً، فغدر بوالده، وصنفه مطلوباً عبر الإنتربول في مشهد مشين، ليمسك بزمام السلطة إلا أنه وقع في شر أعماله بدء من الخوف والتوجس فانخرط في لملمة الفلول من كل الأطياف والتيارات والأحزاب وتخبط في قراراته حتى اختلطت عليه الصور وتبدلت مواقع الأصدقاء والأعداء
وعدّ انقلاب التنظيم على الحاكم الشرعي الشيخ خليفة مرتباً له بدءً من تسميم الشيخ سحيم كونه ولي العهد الشرعي ، ما يوجب إزاحته وإن بالقتل ليخلو له الجو.
وأكد ابن سحيم أن تنظيم الحمدين انتقل من عقوقه لأبيه ليلطخ يديه بافتعال إشكالات مع البحرين والمملكة حد أنه كان يردد "ما لهم إلا خشوم البندق " .
ولفت إلى أن أسرة آل ثاني خارج الحكم منذ ثلاثين عاماً ، كون التنظيم الحمديني "وحلفاؤه" من الشيوعيين والماركسيين والإخونجية تولى زمام الأمور، ووصفه بتنظيم قائم على الغدر ولا يوثق به مهما قدم من ادعاءات وتفسيرات، إذ أنه غدر حتى بمن تحالف معه بما فيهم الملك عبدالله بن عبدالعزيز، و القذافي.
وعرّى ابن سحيم تنظيم الحمدين عبر استعادة وثائق التاريخ كون حمد بن خليفة تنكر للأيادي البيضاء لأسرته وأهله وآباءه وأعمامه وجيرانه لاحقاً، فغدر بوالده، وصنفه مطلوباً عبر الإنتربول في مشهد مشين، ليمسك بزمام السلطة إلا أنه وقع في شر أعماله بدء من الخوف والتوجس فانخرط في لملمة الفلول من كل الأطياف والتيارات والأحزاب وتخبط في قراراته حتى اختلطت عليه الصور وتبدلت مواقع الأصدقاء والأعداء
وعدّ انقلاب التنظيم على الحاكم الشرعي الشيخ خليفة مرتباً له بدءً من تسميم الشيخ سحيم كونه ولي العهد الشرعي ، ما يوجب إزاحته وإن بالقتل ليخلو له الجو.
وأكد ابن سحيم أن تنظيم الحمدين انتقل من عقوقه لأبيه ليلطخ يديه بافتعال إشكالات مع البحرين والمملكة حد أنه كان يردد "ما لهم إلا خشوم البندق " .
ولفت إلى أن أسرة آل ثاني خارج الحكم منذ ثلاثين عاماً ، كون التنظيم الحمديني "وحلفاؤه" من الشيوعيين والماركسيين والإخونجية تولى زمام الأمور، ووصفه بتنظيم قائم على الغدر ولا يوثق به مهما قدم من ادعاءات وتفسيرات، إذ أنه غدر حتى بمن تحالف معه بما فيهم الملك عبدالله بن عبدالعزيز، و القذافي.