عجز النظام القطري وحلفاؤه المنزعجون من نجاح زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز لبريطانيا عن تشتيت الأنظار المتابعة لزيارة ضيف المملكة المتحدة الكبير. زخم الزيارة الكبيرة لولي العهد، والاستقبال الملكي له، أحالا مساعي النظام القطري واللوبي الإيراني وبقايا اليسار إلى «مهب الريح»، حتى أن رئيس الهيئة العامة للرياضة تركي آل الشيخ غرد ساخراً في «تويتر»، «من يريد 300 باوند، فليشارك بمظاهرات ضد ولي العهد، فالدويلة (قطر) تدفع سريعاً».