حتى أكتوبر من العام الماضي، قطع وزير خارجية النظام القطري محمد بن عبدالرحمن أكثر من 170 ألف كيلو متر، بمعدل أربع دورات حول الكرة الأرضية في 132 يوماً، بحسب إحصاءات قطرية، بحثاً عن حل للخروج من المأزق، رغم أن بوابة الحل (الرياض) لا تبعد عن بلاده سوى 490 كيلو مترا.
طواف مستمر حول العالم، قاصداً عواصم العالم، بين نشر للبكائيات في عشرات الخطابات، واستجداء خفي في أكثر من 93 اجتماعاً، فيما أمضى الوزير القطري في الـ 220 ساعة طيران، مكابراً ومرتبكاً.
ولم يخرج محمد بن عبدالرحمن من الـ 42 وجهة التي قصدها، والـ 19 دولة التي زارها، بمخرج من مأزق الدوحة، سوى سكب دموع التماسيح والتظلم.
طواف مستمر حول العالم، قاصداً عواصم العالم، بين نشر للبكائيات في عشرات الخطابات، واستجداء خفي في أكثر من 93 اجتماعاً، فيما أمضى الوزير القطري في الـ 220 ساعة طيران، مكابراً ومرتبكاً.
ولم يخرج محمد بن عبدالرحمن من الـ 42 وجهة التي قصدها، والـ 19 دولة التي زارها، بمخرج من مأزق الدوحة، سوى سكب دموع التماسيح والتظلم.