عادت قناة بي إن سبورت القطرية (ذراع تنظيم «الحمدين» الرياضي) إلى واجهة الملاحقات القانونية، بعد اتهامها من القضاء الفرنسي بتقديم رشاوى على هامش ترشيح الدوحة لاستضافة بطولة العالم لألعاب القوى 2017 التي كسبتها لندن.
ووجه القضاء الفرنسي تهم «الفساد النشط» إلى القطري ناصر الخليفي، رئيس نادي باريس سان جرمان الفرنسي ومجموعة «بي إن» الإعلامية، في مشهد لم يعد مستغربا على رجالات تنظيم «الحمدين»، فقد ظلت الدوحة محل اتهام في قضايا فساد عدة، لعل أبرزها قضية الرشاوى المصاحبة لفوز الدوحة بتنظيم كأس العالم 2022.
وأكد المصدر لوكالة فرانس برس معلومات نشرتها صحيفة «لو باريزيان» الفرنسية عن توجيه الاتهام للخليفي بشأن دفعات مشبوهة على هامش ترشيح الدوحة لاستضافة بطولة العالم لألعاب القوى 2017 التي آلت إلى لندن، قبل اختيار العاصمة القطرية لاستضافة مونديال 2019.
ووجه القضاء الفرنسي تهم «الفساد النشط» إلى القطري ناصر الخليفي، رئيس نادي باريس سان جرمان الفرنسي ومجموعة «بي إن» الإعلامية، في مشهد لم يعد مستغربا على رجالات تنظيم «الحمدين»، فقد ظلت الدوحة محل اتهام في قضايا فساد عدة، لعل أبرزها قضية الرشاوى المصاحبة لفوز الدوحة بتنظيم كأس العالم 2022.
وأكد المصدر لوكالة فرانس برس معلومات نشرتها صحيفة «لو باريزيان» الفرنسية عن توجيه الاتهام للخليفي بشأن دفعات مشبوهة على هامش ترشيح الدوحة لاستضافة بطولة العالم لألعاب القوى 2017 التي آلت إلى لندن، قبل اختيار العاصمة القطرية لاستضافة مونديال 2019.