في ظل انشغال نظام تميم بدعم الإرهاب وإهدار مقدرات الشعب القطري لتمويل مليشياته بهدف زعزعة استقرار المنطقة، تقاعس هذا النظام عن تنفيذ إصلاحات عاجلة للحد من حوادث الطرق التي شهدت معدلاتها ارتفاعاً كبيراً في قطر، مع رفض تطبيق قواعد المرور والسلامة في العديد من المناطق، حيث تحولت منطقة «سيلين» من منطقة ترفيهية إلى مقبرة مفتوحة للشباب.
ورغم شكاوى القطريين من تأخر السلطات في تنفيذ قواعد السلامة في مختلف الطرق القطرية، إلا ان حكومة تميم لم تهتم بهذا الأمر.
وكشفت أحدث الإحصائيات القطرية، أن المخالفات المرورية ارتفعت بنسبة 14 في المئة مع ارتفاع في حوادث السير خلال شهر واحد، فيما أكد التقرير الشهري لجهاز التخطيط والإحصاء القطري أنه تم تسجيل 177542 مخالفة مرورية خلال شهر.
وأوضح التقرير أن مخالفات تجاوز السرعة المعروفة بـ«الرادار» احتلت نصيب الأسد بـ134 ألفاً و527 مخالفة، يليها قطع الإشارة الحمراء 7383 مخالفة، فيما وصلت مخالفات الحركة المرورية إلى 3179 مخالفة.
وأشار التقرير إلى ارتفاع قضايا الحوادث المرورية المسجلة في مختلف أقسام شرطة المرور المنتشرة في أرجاء البلاد، لتصل إلى 548 قضية، نتجت منها 10 وفيات، و63 إصابة بليغة و506 إصابات خفيفة، فيما سجلت في مايو 541 حادثاً تسببت بـ19 وفاة.
وأرجع المواطنون في الدوحة تزايد الحوادث المرورية إلى نقص البنية التحتية للمشاة مثل الأنفاق والجسور، إلى جانب قلة الإشارات الضوئية التي يستخدمها المشاة والخطوط المرورية المخصصة لعبورهم في بعض الطرق، ونقص الحواجز المعدنية في الجزر الفاصلة التي تمنع العبور في نهر الطريق، وضعف الإضاءة في عدد من المناطق والطرق السريعة.
ورغم شكاوى القطريين من تأخر السلطات في تنفيذ قواعد السلامة في مختلف الطرق القطرية، إلا ان حكومة تميم لم تهتم بهذا الأمر.
وكشفت أحدث الإحصائيات القطرية، أن المخالفات المرورية ارتفعت بنسبة 14 في المئة مع ارتفاع في حوادث السير خلال شهر واحد، فيما أكد التقرير الشهري لجهاز التخطيط والإحصاء القطري أنه تم تسجيل 177542 مخالفة مرورية خلال شهر.
وأوضح التقرير أن مخالفات تجاوز السرعة المعروفة بـ«الرادار» احتلت نصيب الأسد بـ134 ألفاً و527 مخالفة، يليها قطع الإشارة الحمراء 7383 مخالفة، فيما وصلت مخالفات الحركة المرورية إلى 3179 مخالفة.
وأشار التقرير إلى ارتفاع قضايا الحوادث المرورية المسجلة في مختلف أقسام شرطة المرور المنتشرة في أرجاء البلاد، لتصل إلى 548 قضية، نتجت منها 10 وفيات، و63 إصابة بليغة و506 إصابات خفيفة، فيما سجلت في مايو 541 حادثاً تسببت بـ19 وفاة.
وأرجع المواطنون في الدوحة تزايد الحوادث المرورية إلى نقص البنية التحتية للمشاة مثل الأنفاق والجسور، إلى جانب قلة الإشارات الضوئية التي يستخدمها المشاة والخطوط المرورية المخصصة لعبورهم في بعض الطرق، ونقص الحواجز المعدنية في الجزر الفاصلة التي تمنع العبور في نهر الطريق، وضعف الإضاءة في عدد من المناطق والطرق السريعة.