كشف وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ صالح آل الشيخ، إمكانية زيادة الأئمة والدعاة الموفدين إلى الخارج لإمامة المصلين في رمضان إلى 100 إمام، بعد أن كان العدد المعتمد لا يتجاوز 40 إماما.
وقال لـ«عكاظ»: تم هذا العام إرسال 40 إماما إلى مناطق مختلفة في آسيا وأفريقيا تلبية لحاجة الجمعيات للصلاة بالمسلمين هناك وقراءة القرآن. وربط زيادة عدد الموفدين بمدى نجاحهم في الميدان، وتعاونهم مع الوزارة في تحقيق الهدف المرجو. مشترطا لإيفاد الأئمة والدعاة إلى الخارج في رمضان أن يكون الموفد حافظا لكتاب الله تعالى، ويمتلك الوعي اللازم للتعامل مع المعطيات المختلفة لدى الدولة التي يسافر إليها.
وحض آل الشيخ المشاركين في البرنامج على جودة التلاوة والتفسير ومراعاة المصلين وطبيعة الناس في معرفتهم للقرآن وطريقة سماعهم له قدر الإمكان، مشددا على أهمية أن يكون التوجيه والاستدلال في أي مسألة منطلقا من القرآن والسنة وأن يستدل في تفسير الآيات بكلام المفسرين من الصحابة والتابعين والأئمة المشهورين.
وأضاف آل الشيخ: هناك برامج دولية أخرى تقوم بها الوزارة بالتعاون مع سفارات المملكة في الدول المستهدفة والطالبة للبرامج، فالوزارة لا تذهب لهذه الدول ابتداء، لكن لابد أن نتلقى طلبا عبر الجمعيات أو الوزارات، ومن ثم نلبي هذا الطلب بإرسال التمور أو إيفاد الأئمة لصلاة التراويح أو الفروض. وزاد: ضمن البرامج الدولية للوزارة هناك هدية خادم الحرمين الشريفين في تفطير الصائمين، وتوزيع التمور، وتحظى بها دول كثيرة، فالمملكة ترسل عبر الشؤون الإسلامية كميات من التمور لإفطار الصائمين في مساجد وجوامع كثيرة في أفريقيا وآسيا، وهذه البرامج تضطلع بها الوزارة منذ فترة، وهي ناجحة ولله الحمد، ونتلقى طلبات متزايدة في كل عام، لتولي هذه الأمور وإرسال المناسب منها.
وقال لـ«عكاظ»: تم هذا العام إرسال 40 إماما إلى مناطق مختلفة في آسيا وأفريقيا تلبية لحاجة الجمعيات للصلاة بالمسلمين هناك وقراءة القرآن. وربط زيادة عدد الموفدين بمدى نجاحهم في الميدان، وتعاونهم مع الوزارة في تحقيق الهدف المرجو. مشترطا لإيفاد الأئمة والدعاة إلى الخارج في رمضان أن يكون الموفد حافظا لكتاب الله تعالى، ويمتلك الوعي اللازم للتعامل مع المعطيات المختلفة لدى الدولة التي يسافر إليها.
وحض آل الشيخ المشاركين في البرنامج على جودة التلاوة والتفسير ومراعاة المصلين وطبيعة الناس في معرفتهم للقرآن وطريقة سماعهم له قدر الإمكان، مشددا على أهمية أن يكون التوجيه والاستدلال في أي مسألة منطلقا من القرآن والسنة وأن يستدل في تفسير الآيات بكلام المفسرين من الصحابة والتابعين والأئمة المشهورين.
وأضاف آل الشيخ: هناك برامج دولية أخرى تقوم بها الوزارة بالتعاون مع سفارات المملكة في الدول المستهدفة والطالبة للبرامج، فالوزارة لا تذهب لهذه الدول ابتداء، لكن لابد أن نتلقى طلبا عبر الجمعيات أو الوزارات، ومن ثم نلبي هذا الطلب بإرسال التمور أو إيفاد الأئمة لصلاة التراويح أو الفروض. وزاد: ضمن البرامج الدولية للوزارة هناك هدية خادم الحرمين الشريفين في تفطير الصائمين، وتوزيع التمور، وتحظى بها دول كثيرة، فالمملكة ترسل عبر الشؤون الإسلامية كميات من التمور لإفطار الصائمين في مساجد وجوامع كثيرة في أفريقيا وآسيا، وهذه البرامج تضطلع بها الوزارة منذ فترة، وهي ناجحة ولله الحمد، ونتلقى طلبات متزايدة في كل عام، لتولي هذه الأمور وإرسال المناسب منها.