«أن تقابل إمام المسجد الحرام وتصلي خلفه مباشرة أمرٌ مُمكن ومُتوقَّع، لكن أن تتقدم إمام المسجد الحرام ويصلي خلفك فهذا تكريم وتشريف» بهذه الجملة رد الطالب أسيد النجار من جمعية تكافل الخيرية بعد أن انتهى من إمامة جمع من المصلين لصلاة المغرب في حفل مائدة الإفطار للجمعية، وكان من بين المصلين إمام الحرم المكي الشيخ ماهر المعيقلي.
واعتبر الطالب أسيد النجار لـ«عكاظ» إمامته لإمام الحرم المكي «تتويجا حقيقيا ومفخرة بحفظ كتاب الله عز وجل». وأضاف إن «تقديم الشيخ الدكتور ماهر بن حمد المعيقلي لي لأؤم المصلين في وجوده يعطي دلالة كبيرة على ما يحظى به الشيخ الدكتور ماهر من صفات التواضع والتشجيع لحافظ القرآن الكريم بأن يتقدم المصلين في الصلاة وقد وقع لذلك في نفسي موقع جميل ومنحني مزيدا من التقدم والنجاح والتألق والثقة بالنفس».
وأكد أسيد النجار أنه أتم حفظ القرآن الكريم في سن متقدم من العمر، موضحاً أنه أتم حفظ القرآن وهو ابن الـ 14.
ويعزو النجار الفضل في إتمام حفظ القرآن إلى قيادة المملكة الذين يولون القرآن الكريم وأهله الاهتمام والعناية الشخصية الكبيرة.
واعتبر الطالب أسيد النجار لـ«عكاظ» إمامته لإمام الحرم المكي «تتويجا حقيقيا ومفخرة بحفظ كتاب الله عز وجل». وأضاف إن «تقديم الشيخ الدكتور ماهر بن حمد المعيقلي لي لأؤم المصلين في وجوده يعطي دلالة كبيرة على ما يحظى به الشيخ الدكتور ماهر من صفات التواضع والتشجيع لحافظ القرآن الكريم بأن يتقدم المصلين في الصلاة وقد وقع لذلك في نفسي موقع جميل ومنحني مزيدا من التقدم والنجاح والتألق والثقة بالنفس».
وأكد أسيد النجار أنه أتم حفظ القرآن الكريم في سن متقدم من العمر، موضحاً أنه أتم حفظ القرآن وهو ابن الـ 14.
ويعزو النجار الفضل في إتمام حفظ القرآن إلى قيادة المملكة الذين يولون القرآن الكريم وأهله الاهتمام والعناية الشخصية الكبيرة.