إلى حد يشبه «الفل» على الرؤوس، تتزين شوارع جازان في رمضان، بالعديد من البسطات الرمضانية التي تقدم لزبائنها أنواعا مختلفة من الأكلات الرمضانية الشعبية، في العديد من المواقع المميزة على أرصفة الشوارع.
وتتحول المنطقة المتوسطة للمحافظات إلى خلية نحل في مشهد يتكرر في كل عام لمرة واحدة تروج فيه البسطات لمختلف السلع الرمضانية الأمر الذي يضفي على المكان نكهة خاصة وملمحاً رمضانياً خاصاً بها، يحرص العديد من السكان على زيارتها للتبضع منها، والانتشاء بالكرنفال الرمضاني الجازاني.
وحركة الناس الدائمة في وسط المنطقة المركزية التي استوعب البسطات، والتي يشعر فيها الزائر بروحانية الشهر واختلافه عن بقية الشهور من خلال حرص عدد كبير من السكان على الذهاب إليها يوميا حتى لو كانوا لا يريدون شيئا من تلك الأسواق فهي مشهد رمضاني رائع في منطقة جازان.
وتتحول المنطقة المتوسطة للمحافظات إلى خلية نحل في مشهد يتكرر في كل عام لمرة واحدة تروج فيه البسطات لمختلف السلع الرمضانية الأمر الذي يضفي على المكان نكهة خاصة وملمحاً رمضانياً خاصاً بها، يحرص العديد من السكان على زيارتها للتبضع منها، والانتشاء بالكرنفال الرمضاني الجازاني.
وحركة الناس الدائمة في وسط المنطقة المركزية التي استوعب البسطات، والتي يشعر فيها الزائر بروحانية الشهر واختلافه عن بقية الشهور من خلال حرص عدد كبير من السكان على الذهاب إليها يوميا حتى لو كانوا لا يريدون شيئا من تلك الأسواق فهي مشهد رمضاني رائع في منطقة جازان.