يعد خبز الجمر أو ما يعرف بـ«الخميرة» أو «قرص المجرفة» من أهم المأكولات الشعبية التي تميز المائدة الطائفية التي تحرص ربات البيوت على إعداده وتقديمه على مائدة الإفطار لما يمثله من قيمة غذائية عالية.
ولا يحتاج إعداد «قرص المجرفة» إلى مجهود كبير أو مكونات كثيرة ومعقدة لصنعه، فالمكونات البسيطة المتمثلة في «الماء والدقيق والملح والخميرة وحبة البركة والشمر»، التي يتم عجنها بشكل جيد وتغطيتها، لتترك جانبا حتى تتخمر، لتبدأ ربات البيوت في خبزها على الجمر بواسطة «المجرفة» الأداة المصنوعة من الحديد والخاصة بهذا النوع من الخبز.
ويتطلب إعداد «قرص المجرفة» احترافية عالية قبل تقديمه على المائدة، التي تتمثل في توزيع العجين على «المجرفة» بطريقة متساوية، لضمان نضوجه من الداخل والخارج بشكل سليم.
ويقدم «قرص المجرفة» عادة على مائدة الإفطار بطرق متعددة تتمثل في تقديمه بالسمن البري أو الزبدة والعسل أو التمر، أو على هيئة طبقات مدهونة بالزبدة ومرشوشة بالسكر.
ولا يحتاج إعداد «قرص المجرفة» إلى مجهود كبير أو مكونات كثيرة ومعقدة لصنعه، فالمكونات البسيطة المتمثلة في «الماء والدقيق والملح والخميرة وحبة البركة والشمر»، التي يتم عجنها بشكل جيد وتغطيتها، لتترك جانبا حتى تتخمر، لتبدأ ربات البيوت في خبزها على الجمر بواسطة «المجرفة» الأداة المصنوعة من الحديد والخاصة بهذا النوع من الخبز.
ويتطلب إعداد «قرص المجرفة» احترافية عالية قبل تقديمه على المائدة، التي تتمثل في توزيع العجين على «المجرفة» بطريقة متساوية، لضمان نضوجه من الداخل والخارج بشكل سليم.
ويقدم «قرص المجرفة» عادة على مائدة الإفطار بطرق متعددة تتمثل في تقديمه بالسمن البري أو الزبدة والعسل أو التمر، أو على هيئة طبقات مدهونة بالزبدة ومرشوشة بالسكر.