على الرغم من مرور نحو 31 عاما على رحيله، إلا أن الشهرة العارمة، والشعبية عريضة النطاق للشيخ عبدالباسط عبدالصمد تزداد يوماً تلو الأخر في أوساط المجتمع العربي بشكل عام والمصري بشكل خاص، حتى بين الذين لم يتمكنوا سوى اللحاق بإرثه المحفوظ صوتياً وفيديوياً.
ويعد الشيخ المولود في محافظة قنا عام 1927، من أبرز وأهم قراء القرآن الكريم في العصر الحديث عربياً، بعد أن تمكن بإعجازه الصوتي من ترتيل المصحف بنغمات مكنته من أن يبقى حاضراً في وجدان الكثيرين حتى بعد رحيله.
حفظ الشيخ عبدالباسط القرآن حديثاً، وكانت بدايته مع ترتيل المصحف من داخل قريته في ليالي رمضان، قبل أن يبدأ في التنقل بين القرى ملبياً رغبات من يريدون سماع ترتيله، إلا أن مشاركته القرّاء في مسجد الحسين فتحت له أفقاً وسيعاً ومكنته من شهرة عريضة في مصر.
العام 1951 كانت مختلفاً لدى الشيخ عبدالباسط، بعد قبوله قارئاً معتمداً في الإذاعة المصرية، ليصل صوته الشجي إل كافة أصقاع العالم العربي عبر الإذاعة، قبل أن يثري إذاعات العالم العربي وأجهزة التلفاز بتسجيلات لتلاوته القرآن الكريم، بقيت حتى اليوم شاهدة على تلاوة عبدالباسط الجميلة بأكثر من قراءة للقرآن الكريم، ليرحل عبدالباسط تاركاً مكتبة دينية ثرية وصوتاً رتل القرآن ليبقى.
ويعد الشيخ المولود في محافظة قنا عام 1927، من أبرز وأهم قراء القرآن الكريم في العصر الحديث عربياً، بعد أن تمكن بإعجازه الصوتي من ترتيل المصحف بنغمات مكنته من أن يبقى حاضراً في وجدان الكثيرين حتى بعد رحيله.
حفظ الشيخ عبدالباسط القرآن حديثاً، وكانت بدايته مع ترتيل المصحف من داخل قريته في ليالي رمضان، قبل أن يبدأ في التنقل بين القرى ملبياً رغبات من يريدون سماع ترتيله، إلا أن مشاركته القرّاء في مسجد الحسين فتحت له أفقاً وسيعاً ومكنته من شهرة عريضة في مصر.
العام 1951 كانت مختلفاً لدى الشيخ عبدالباسط، بعد قبوله قارئاً معتمداً في الإذاعة المصرية، ليصل صوته الشجي إل كافة أصقاع العالم العربي عبر الإذاعة، قبل أن يثري إذاعات العالم العربي وأجهزة التلفاز بتسجيلات لتلاوته القرآن الكريم، بقيت حتى اليوم شاهدة على تلاوة عبدالباسط الجميلة بأكثر من قراءة للقرآن الكريم، ليرحل عبدالباسط تاركاً مكتبة دينية ثرية وصوتاً رتل القرآن ليبقى.