37 عاماً أو تزيد قضاها إبراهيم الخباز في بيع الحلويات الشعبية في السوق الرمضانية بالقوز جنوب القنفذة، مزهواً بسمعة الجودة العالية التي لم تزدها العقود إلا ثباتاً.
ويشير الخباز بيده إلى بسطته الشعبية موضحاً أنه بدأ العمل في صناعة الحلوى الشعبية عندما أتم الـ 12 ربيعاً، لافتاً إلى أنه يصنع الحلوى بأنواعها كـ«المشبك وحلاوة حلقوم والمضروب والطحينية وغيرها من أنواع الحلويات».
وشدد على أن صناعة الحلوى تحتاج إلى الصبر «حيث نتعامل مع النار والزيوت الساخنة، ولكن الحمد لله طيلة هذه الفترة من دون إصابات».
ويؤكد أن زبائنه عادة ما يكونون من كبار السن، كما أن لديه زبائن دائمين، معتبراً الصناعة «مصدر رزق للشخص في تيسير أموره في الحياة».
ويشير الخباز بيده إلى بسطته الشعبية موضحاً أنه بدأ العمل في صناعة الحلوى الشعبية عندما أتم الـ 12 ربيعاً، لافتاً إلى أنه يصنع الحلوى بأنواعها كـ«المشبك وحلاوة حلقوم والمضروب والطحينية وغيرها من أنواع الحلويات».
وشدد على أن صناعة الحلوى تحتاج إلى الصبر «حيث نتعامل مع النار والزيوت الساخنة، ولكن الحمد لله طيلة هذه الفترة من دون إصابات».
ويؤكد أن زبائنه عادة ما يكونون من كبار السن، كما أن لديه زبائن دائمين، معتبراً الصناعة «مصدر رزق للشخص في تيسير أموره في الحياة».