بمجرد وقوفه في محرابه، واستعداده لأداء الصلاة منبهاً المصلين خلفه بـ«استووا.. استقيموا واعتدلوا»، يبدأ الشيخ علي الحذيفي في استحضار ما وهبه الله من نعمة في قراءة القرآن، متخلياً عن التلاوة بـ«المقامات» ومعلناً بداية حصة تعليمية في علم التجويد، يأخذها عنه من صلى خلفه منصتاً لما يقول.
الشيخ الحاصل على درجة الدكتوراه من جامعة الأزهر، وقارئ القرآن الحامل لعدد من الإجازات في قراءة كتاب الله وفي الحديث، عمل في وقت سابق معلماً في المعهد العلمي ببلجرشي، قبل أن يدرس التوحيد والفقه والحديث وقراءات القرآن في الجامعة الإسلامية منذ العام 1397.
وإضافة إلى عمله الأكاديمي في الجامعة الإسلامية، عمل الشيخ الحذيفي رئيساً للجنة العلمية لمراجعة مصحف المدينة النبوية، وعضواً بلجنة الإشراف على تسجيل المصاحف المرتلة، في مجمع الملك فهد لطباعة المصحف، إضافة إلى عضويته في الهيئة العليا للمجمع.
وأمّ الشيخ الوقور ذو اللحية البيضاء المسلمين في المسجد الحرام، ومسجد قباء، والمسجد الذي يحبه (المسجد النبوي)، كونه يعد من أبرز القرّاء في العالم الإسلامي.
الشيخ الحاصل على درجة الدكتوراه من جامعة الأزهر، وقارئ القرآن الحامل لعدد من الإجازات في قراءة كتاب الله وفي الحديث، عمل في وقت سابق معلماً في المعهد العلمي ببلجرشي، قبل أن يدرس التوحيد والفقه والحديث وقراءات القرآن في الجامعة الإسلامية منذ العام 1397.
وإضافة إلى عمله الأكاديمي في الجامعة الإسلامية، عمل الشيخ الحذيفي رئيساً للجنة العلمية لمراجعة مصحف المدينة النبوية، وعضواً بلجنة الإشراف على تسجيل المصاحف المرتلة، في مجمع الملك فهد لطباعة المصحف، إضافة إلى عضويته في الهيئة العليا للمجمع.
وأمّ الشيخ الوقور ذو اللحية البيضاء المسلمين في المسجد الحرام، ومسجد قباء، والمسجد الذي يحبه (المسجد النبوي)، كونه يعد من أبرز القرّاء في العالم الإسلامي.