تزدحم أرصفة عدد من شوارع جازان بالبسطات الرمضانية العارضة للسلع الرمضانية وكثيرا ما يتسابق الأهالي والمقيمون إليها وتحتل هذه البسطات موقعا مميزا لها من أرصفة الشوارع ودائما ما يغلب على تلك البسطات عرض الأكلات الرمضانية المحببة إلى الصائمين، وتتحول المنطقة المتوسطة للمحافظات إلى خلية نحل في مشهد يتكرر في كل عام مرة واحدة فتشاهد البسطات التي تروج لمختلف السلع الرمضانية الأمر الذي يضفي على المكان نكهة خاصة حيث لا يشعر عدد من السكان بشهر رمضان المبارك إلا في تلك البسطات وحركة الناس الدائمة ويستمتع المتسوق أثناء تجواله في تلك الأسواق الرمضانية التي تشعر بروحانية الشهر وأنه مختلف عن بقية الشهور حيث يحرص عدد كبير من السكان على الذهاب إليها يوميا حتى لو كانوا لا يريدون شيئا من تلك الأسواق فهي مشهد رمضاني رائع في منطقة جازان.
وتعد أسوق أبوعريش وأحد المسارحة وصبيا وهي من أقدم وأشهر الأسواق الرمضانية في جازان موقعا بارزا تباع فيه الكثير من الأكلات الشعبية مثل اللحوح. الحلبة. الزلابية والمقليات والمشوية من الأسماك واللحوم فيما تباع التمور والحلويات الشعبية. حيث إن الازدحام سمة تلك الأسواق الشعبية التي تعد وجهة لسكان تلك المحافظات والقرى التابعة لها إذ يقصدونها في رمضان للحصول على وجباتها الشعبية.
وتعد أسوق أبوعريش وأحد المسارحة وصبيا وهي من أقدم وأشهر الأسواق الرمضانية في جازان موقعا بارزا تباع فيه الكثير من الأكلات الشعبية مثل اللحوح. الحلبة. الزلابية والمقليات والمشوية من الأسماك واللحوم فيما تباع التمور والحلويات الشعبية. حيث إن الازدحام سمة تلك الأسواق الشعبية التي تعد وجهة لسكان تلك المحافظات والقرى التابعة لها إذ يقصدونها في رمضان للحصول على وجباتها الشعبية.