بذكريات أشهر مضت من رمضان، تقف أم السعد بغدادي مسترجعة في حديثها لـ«عكاظ» عن رمضان طيبة، الذي يبدأ الاستعداد له منذ الـ 25 من شعبان، بترديد «سيدي شاهن يا شربيت»، وتحضير «المشبّك» و«حلاوى اللدو» واللبنية والمكسرات، إضافة إلى حفظ ما يكفي من «الرطب» لبقية الشهر.
وأشارت أم السعد إلى أن سفرة الإفطار في شهر رمضان لدى العديد من العوائل في المدينة المنورة يندر أن تخلو من شربة الحب البيضاء أو الحمراء، والسمبوسة، والبريك، والبف، والسلطة، واللحوح، وطبق الفول مصحوبة بـ«الشريك» أو «الفتوت» و«الدقة».
وأوضحت أم السعد أن السكينة والراحة والطمأنينة أبرز ما يميز شهر رمضان في المدينة المنورة، ويجعله مختلفاً عن بقية المدن، اختلافاً كبيرا. وأضافت: «نجتمع في الإفطار والسحور على مائدة واحدة مع الأهل والأحباب والأقارب، ويجب أن نطعم الجار من مختلف الأصناف الموجودة على مائدتنا والعكس، وتكون القلوب واحدة في رمضان تسودها الحب والمودة والألفة».
وأشارت أم السعد إلى أن سفرة الإفطار في شهر رمضان لدى العديد من العوائل في المدينة المنورة يندر أن تخلو من شربة الحب البيضاء أو الحمراء، والسمبوسة، والبريك، والبف، والسلطة، واللحوح، وطبق الفول مصحوبة بـ«الشريك» أو «الفتوت» و«الدقة».
وأوضحت أم السعد أن السكينة والراحة والطمأنينة أبرز ما يميز شهر رمضان في المدينة المنورة، ويجعله مختلفاً عن بقية المدن، اختلافاً كبيرا. وأضافت: «نجتمع في الإفطار والسحور على مائدة واحدة مع الأهل والأحباب والأقارب، ويجب أن نطعم الجار من مختلف الأصناف الموجودة على مائدتنا والعكس، وتكون القلوب واحدة في رمضان تسودها الحب والمودة والألفة».