لا يكاد أن تخلو موائد الصائمين في مدينة الطائف خاصة وبقية المدن عامة خلال شهر رمضان من أطباق الفول الشهية التي يتزاحم عندها الكثير من العشاق قبيل موعد الإفطار بدقائق معدودة، حيث يندر أن تخلو مائدة منه خلال شهر رمضان، بجوار مشروب السوبيا الذي أصبح ملازما لموائد الإفطار والذي يعتبر المشروب الشعبي الأول لأهالي المنطقة الغربية، حيث ينتشر باعة السوبيا في الأحياء والطرقات طيلة شهر رمضان المبارك، لارتباط مشروب «السوبيا» ارتباطاً وثيقاً بشهر رمضان، حتى أصبح المشروب المفضل على المائدة الرمضانية وأصبحت له شهرة واسعة في أغلب مناطق المملكة وخاصة الغربية.
وتحت أهازيج شعبية وصيحات باعة «الكبدة» بعد الانتهاء من صلاتي العشاء والتراويح يجد الزائرون في منطقة البلد (تاريخية الطائف) أشهى أنواع الكبدة الطازجة والتي عرفوها منذ القدم، لكونها وجبة غذائية شعبية وسط إقبال كبير من الزوار الذين حرص الباعة على مناداتهم بأهازيج شعبية لتناول ألذ أنواع الكبدة، فيما حرصوا على تزيين البسطات بالفوانيس الرمضانية الملونة والأقمشة المزخرفة.
وتحت أهازيج شعبية وصيحات باعة «الكبدة» بعد الانتهاء من صلاتي العشاء والتراويح يجد الزائرون في منطقة البلد (تاريخية الطائف) أشهى أنواع الكبدة الطازجة والتي عرفوها منذ القدم، لكونها وجبة غذائية شعبية وسط إقبال كبير من الزوار الذين حرص الباعة على مناداتهم بأهازيج شعبية لتناول ألذ أنواع الكبدة، فيما حرصوا على تزيين البسطات بالفوانيس الرمضانية الملونة والأقمشة المزخرفة.