• تطيبت وتبخرت في ثيابي وغترتي، فهل أفطرت في هذا اليوم، علما بأني قضيته؟
•• الجواب: لا ما أفطرت، يجوز للصائم أن يتطيب، لكن ما يقصد شم البخور، ما يقصد إدخال دخان البخور في أنفه، وإذا طار دخان البخور أو غيره إلى أنفه بدون قصد فلا حرج عليه، إنما لا يجوز له أن يقصد شمه، وإدخاله في أنفه كونه يتطيب بالأطياب سائلة أو بالبخور الذي لا يجعله في أنفه، وإنما يجعله حوله، لا بأس في ذلك، أو في ثيابه، يعني يبخر ثيابه بالبخور.
• هل الأفضل في شهر رمضان قراءة القرآن، أم القراءة والحفظ، والتأكد مما تم حفظه من القرآن قبل شهر رمضان؟
•• الجواب: كونه يمر على القرآن كله، ويقرأ القرآن كله أفضل من أنه يحفظ بعض آيات ويرددها ولا يكثر من التلاوة، الحفظ يجعل له وقت آخر، ويجعل رمضان لدراسة القرآن من أوله إلى آخره، هذا أفضل.
• ما الحكم إذا أفطر المرء لعذر شرعي في رمضان: كسفر بعيد، وانتهى رمضان وأتى رمضان الذي يليه، ولكن نسي أن يقضي ذلك اليوم؟
•• الجواب: إذا كان ناسيا يقضيه بعد رمضان، وليس عليه إلا القضاء، أما إذا كان ذاكرا لصيامه وتكاسل حتى أتى عليه رمضان الجديد يصوم رمضان الجديد، ويقضي ما عليه من رمضان الماضي، بعد ما ينتهي رمضان الجديد، وتكون عليه كفارة إطعام مسكين عن كل يوم.
الشيخ صالح الفوزان
•• الجواب: لا ما أفطرت، يجوز للصائم أن يتطيب، لكن ما يقصد شم البخور، ما يقصد إدخال دخان البخور في أنفه، وإذا طار دخان البخور أو غيره إلى أنفه بدون قصد فلا حرج عليه، إنما لا يجوز له أن يقصد شمه، وإدخاله في أنفه كونه يتطيب بالأطياب سائلة أو بالبخور الذي لا يجعله في أنفه، وإنما يجعله حوله، لا بأس في ذلك، أو في ثيابه، يعني يبخر ثيابه بالبخور.
• هل الأفضل في شهر رمضان قراءة القرآن، أم القراءة والحفظ، والتأكد مما تم حفظه من القرآن قبل شهر رمضان؟
•• الجواب: كونه يمر على القرآن كله، ويقرأ القرآن كله أفضل من أنه يحفظ بعض آيات ويرددها ولا يكثر من التلاوة، الحفظ يجعل له وقت آخر، ويجعل رمضان لدراسة القرآن من أوله إلى آخره، هذا أفضل.
• ما الحكم إذا أفطر المرء لعذر شرعي في رمضان: كسفر بعيد، وانتهى رمضان وأتى رمضان الذي يليه، ولكن نسي أن يقضي ذلك اليوم؟
•• الجواب: إذا كان ناسيا يقضيه بعد رمضان، وليس عليه إلا القضاء، أما إذا كان ذاكرا لصيامه وتكاسل حتى أتى عليه رمضان الجديد يصوم رمضان الجديد، ويقضي ما عليه من رمضان الماضي، بعد ما ينتهي رمضان الجديد، وتكون عليه كفارة إطعام مسكين عن كل يوم.
الشيخ صالح الفوزان