يلفت الإعلامي المخضرم عبدالعزيز بن فهد العيد الضوء إليه، بصفته من النخبة التي تولي أصول المهنة أولوية مطلقة، من منطلق نهمه الثقافي وغيرته على الاحترافية الإعلامية ولباقة الحضور. العيد.. أحد الوجوه الأنيقة في «الزمن الجميل» وما بعده، منذ أن كان مذيعا في القناة الأولى قبل ربع قرن إلى أن ترجل وهو مشرفاً على القناة الثقافية وكبيراً للمذيعين، وهو اليوم من الخبرات الإعلامية ذات التجربة الكبيرة في الإعلام السعودي. قضى عقودا ثلاثة في العمل الإعلامي الإذاعي والتلفزيوني، لمع بريقه في عدة مواقع فهو علاوة على أنه كان كبير مذيعين في التلفزيون، أشرف على عدة برامج بينها «صباح السعودية»، وكان مرافقا إعلاميا لكبار المسؤولين في الدولة في عدد من الزيارات داخل الوطن وخارجه.
ولا يمكن أن يذكر «العيد» إلا وتتبادر إلى الذاكرة مجموعة من برامجه مثل «المرسى» و «حياكم» و«همزة وصل»، كما أنه وضع بصمة له في الإذاعة عبر برامج «أهلا بالمستمعين» و«استراحة الخميس» و«الليلة مرح» وغيرها. عبدالعزيز العيد، هو خريج علوم سياسية، لكنه ظل مشغوفا بالنشاط الثقافي فعمل مقررا للنشاط الثقافي في كلية العلوم الإدارية لمدة عامين ورأس فريق المسرح فيها، الأمر الذي جعل من كل ذلك أسلحة يستزيد بها في مجابهة التحديات خلال مراحل عمله.
ولا يمكن أن يذكر «العيد» إلا وتتبادر إلى الذاكرة مجموعة من برامجه مثل «المرسى» و «حياكم» و«همزة وصل»، كما أنه وضع بصمة له في الإذاعة عبر برامج «أهلا بالمستمعين» و«استراحة الخميس» و«الليلة مرح» وغيرها. عبدالعزيز العيد، هو خريج علوم سياسية، لكنه ظل مشغوفا بالنشاط الثقافي فعمل مقررا للنشاط الثقافي في كلية العلوم الإدارية لمدة عامين ورأس فريق المسرح فيها، الأمر الذي جعل من كل ذلك أسلحة يستزيد بها في مجابهة التحديات خلال مراحل عمله.