رفع سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية المالديف المهندس بدر الكحيل التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز بمناسبة اليوم الوطني الـ87 للمملكة.
وقال السفير الكحيل لـ«عكاظ»: إن ذكرى اليوم الوطني تقدم لنا دروسا عظيمة ومهمة، ومن هذه الدروس الملهمة أن الوحدة أساس متين لقوتنا، ومن ينظر للتاريخ يجد أن القائد التاريخي الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -طيب الله ثراه- في سيرته العطرة سجل أروع الملاحم والوحدة العظيمة التي جمعت القلوب والنفوس على هدف ومصير واحد، حيث يستذكر السعوديون هذه المرحلة التاريخية المهمة في التأسيس والبناء بالفخر والاعتزاز لانتمائهم لهذا الوطن المعطاء، فيستحضرون هذا التاريخ العظيم للعمل لمستقبل مشرق وسط أحداث وتطورات متسارعة في المنطقة والعالم أجمع.
وتابع: كان من حكمة القيادة الرشيدة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز تخطي الصعوبات ومواجهة الأخطار، وتحقيق النجاح وإرساء دعائم الأمن والاستقرار في منطقة مضطربة وملتهبة، وتحصين البيت السعودي حتى أصبح أكثر صلابة وقوة ووحدة وراء قيادته.
وأضاف السفير الكحيل أن هذه المناسبة تأتي والمملكة تسير بخطى ثابتة وبقرارات حازمة حافظت على مقدرات الأمة ومصالحها الحيوية، وفوتت الفرصة لكل من يريد تحقيق مشروع إرهابي طائفي في المنطقة وكافحت التطرف والإرهاب ومموليه بإستراتيجية ثابتة وعبقرية أمنية ومبادرات عالمية ماجعلها دولة مؤثرة على المستوى العربي والإقليمي والدولي وتتبوأ مكانة رفيعة بين الدول القيادية على مستوى العالم.
وختم السفير الكحيل تصريحه بالدعاء أن يحفظ على هذه البلاد أمنها واستقرارها وازدهارها في ظل قيادة ورعاية خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، سائلا المولى أن يؤيدهما بنصره وتوفيقه.
وقال السفير الكحيل لـ«عكاظ»: إن ذكرى اليوم الوطني تقدم لنا دروسا عظيمة ومهمة، ومن هذه الدروس الملهمة أن الوحدة أساس متين لقوتنا، ومن ينظر للتاريخ يجد أن القائد التاريخي الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -طيب الله ثراه- في سيرته العطرة سجل أروع الملاحم والوحدة العظيمة التي جمعت القلوب والنفوس على هدف ومصير واحد، حيث يستذكر السعوديون هذه المرحلة التاريخية المهمة في التأسيس والبناء بالفخر والاعتزاز لانتمائهم لهذا الوطن المعطاء، فيستحضرون هذا التاريخ العظيم للعمل لمستقبل مشرق وسط أحداث وتطورات متسارعة في المنطقة والعالم أجمع.
وتابع: كان من حكمة القيادة الرشيدة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز تخطي الصعوبات ومواجهة الأخطار، وتحقيق النجاح وإرساء دعائم الأمن والاستقرار في منطقة مضطربة وملتهبة، وتحصين البيت السعودي حتى أصبح أكثر صلابة وقوة ووحدة وراء قيادته.
وأضاف السفير الكحيل أن هذه المناسبة تأتي والمملكة تسير بخطى ثابتة وبقرارات حازمة حافظت على مقدرات الأمة ومصالحها الحيوية، وفوتت الفرصة لكل من يريد تحقيق مشروع إرهابي طائفي في المنطقة وكافحت التطرف والإرهاب ومموليه بإستراتيجية ثابتة وعبقرية أمنية ومبادرات عالمية ماجعلها دولة مؤثرة على المستوى العربي والإقليمي والدولي وتتبوأ مكانة رفيعة بين الدول القيادية على مستوى العالم.
وختم السفير الكحيل تصريحه بالدعاء أن يحفظ على هذه البلاد أمنها واستقرارها وازدهارها في ظل قيادة ورعاية خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، سائلا المولى أن يؤيدهما بنصره وتوفيقه.