بكل تجرد لم أعد تلك المرأة التي تنتظر وتتطلع إلى الخطوة اللاحقة، سواء فيما يتعلق بإنجازات هذا الوطن العظيم الذي سبق طموحاتنا وتجاوز أحلامنا، أو فيما يتعلق بتمكين بنات جنسي من النساء والتركيز على احتياجاتهن وظروفهن، ولم أعد تلك المرأة التي تحمل «ملف المرأة» لتطرح بعضاً من أوراقه في ثنايا مقال أو تبرزها على كل منصة علّها تصدف أذناً صاغية أو التفاتة مسؤول.
نعم.. لم أعد تلك المرأة لسبب بسيط جداً وهو أنه لم يعد هناك ما يسمى بـ«ملف المرأة» تحت قيادة جعلت ذلك الملف فارغاً من الغلاف للغلاف، ولم يعد يلوّح به إلا كل متربص يدندن على أسطوانة ماضوية متهالكة تحت شعارات «الحقوق»، ليبقى غلافاً انتزعت كل أوراقه بأمر القيادة الحكيمة فترص على طاولة الأولويات بحسم صاحب العزم الملك سلمان بن عبدالعزيز -أمد الله في عمره- ودون ديباجات ولا بيروقراطيات أو تسويف لتصبح المرأة وحاجاتها في مقدمة المنجزات التي مهّدت التخلص تباعاً من كل معضلة تقف في طريق انطلاق المرأة وتمكينها، وفي غضون فترة وجيزة قفزت بنا من حال الملف المتخم بالشكاوى والهموم إلى كتاب ناصع سطّر وثبات من السباق المحموم في تمكين المرأة ورفع مستوى تمثيلها الرسمي حتى أصبحت أيقونة التغيير وفي مقدمة الركب لعبور المستقبل، لتصبح المملكة العربية السعودية رمزاً يحتذى به عالمياً في تعزيز مكانة المرأة في كل المجالات بلا استثناء؛ في السلك الدبلوماسي والعسكري والمدني، وفي أعلى مستويات القيادة والريادة، ولا زلنا في مقدمة سباق التمكين بتطلعات لا تتوقف وطموح لا يتراجع.
تحتفل المملكة العربية السعودية بيومها الوطني الـ 90 الذي يوافق 23 سبتمبر من كل عام ليضاف عام جديد من التميز والعطاء بعد أن قطعت شوطاً كبيراً في إنجازاتها وسعيها لرسم خطتها الدقيقة للتنمية المستدامة ورفع مستويات عوائدها الاقتصادية بالاستثمار في العقول البشرية وتمكينها، والسعي الدؤوب لخفض معدلات البطالة، وتمكين الشباب، وزيادة فرص العمل، وإطلاق المبادرات الاقتصادية والمشاريع الكبرى التي تساهم في بناء الإنسان، ودعم الاقتصاد، وتنويع الناتج المحلي، وازدهار سوق صادراتها، ما حدا المراقبين الإشادة بما تنهجه المملكة في نهضتها العملاقة وما قطعته خلال سنوات قليلة من منجزات كبيرة على كافة المستويات الاجتماعية والتنموية والاقتصادية.
أي «فرد» يعيش هذه النهضة والتغيير بمحركات بشرية وعقول وطنية وهامات تعانق طموحاتها عنان السماء يتقدمها مهندس التغيير وحامل لواء الرؤية ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، فلا شك أن هذا الفرد يتنفس نشوة وحباً وفخراً بهذا الوطن العظيم، الوطن الذي تجلّت بين جنباته الكرامة والأمان، ولفّ أبناءه بهدوئه رغم صخب الساخطين المتربصين حوله، وفرش لهم ثراه عزاً وتمكيناً ورفاهية..
إنه وطن الملاحم لبطولات المؤسس -طيب الله ثراه-، وأرض أبنائه الأوفياء، تسندهم وترسخ حكمهم بيعة طبعت بحب شعب جبال طويق الشامخة، شعب لن يضن بدمائه دون ذرة من ثراه، ويرخص النفس دون شبر من حدوده.. إنه وطننا الذي يسكننا.
نعم.. لم أعد تلك المرأة لسبب بسيط جداً وهو أنه لم يعد هناك ما يسمى بـ«ملف المرأة» تحت قيادة جعلت ذلك الملف فارغاً من الغلاف للغلاف، ولم يعد يلوّح به إلا كل متربص يدندن على أسطوانة ماضوية متهالكة تحت شعارات «الحقوق»، ليبقى غلافاً انتزعت كل أوراقه بأمر القيادة الحكيمة فترص على طاولة الأولويات بحسم صاحب العزم الملك سلمان بن عبدالعزيز -أمد الله في عمره- ودون ديباجات ولا بيروقراطيات أو تسويف لتصبح المرأة وحاجاتها في مقدمة المنجزات التي مهّدت التخلص تباعاً من كل معضلة تقف في طريق انطلاق المرأة وتمكينها، وفي غضون فترة وجيزة قفزت بنا من حال الملف المتخم بالشكاوى والهموم إلى كتاب ناصع سطّر وثبات من السباق المحموم في تمكين المرأة ورفع مستوى تمثيلها الرسمي حتى أصبحت أيقونة التغيير وفي مقدمة الركب لعبور المستقبل، لتصبح المملكة العربية السعودية رمزاً يحتذى به عالمياً في تعزيز مكانة المرأة في كل المجالات بلا استثناء؛ في السلك الدبلوماسي والعسكري والمدني، وفي أعلى مستويات القيادة والريادة، ولا زلنا في مقدمة سباق التمكين بتطلعات لا تتوقف وطموح لا يتراجع.
تحتفل المملكة العربية السعودية بيومها الوطني الـ 90 الذي يوافق 23 سبتمبر من كل عام ليضاف عام جديد من التميز والعطاء بعد أن قطعت شوطاً كبيراً في إنجازاتها وسعيها لرسم خطتها الدقيقة للتنمية المستدامة ورفع مستويات عوائدها الاقتصادية بالاستثمار في العقول البشرية وتمكينها، والسعي الدؤوب لخفض معدلات البطالة، وتمكين الشباب، وزيادة فرص العمل، وإطلاق المبادرات الاقتصادية والمشاريع الكبرى التي تساهم في بناء الإنسان، ودعم الاقتصاد، وتنويع الناتج المحلي، وازدهار سوق صادراتها، ما حدا المراقبين الإشادة بما تنهجه المملكة في نهضتها العملاقة وما قطعته خلال سنوات قليلة من منجزات كبيرة على كافة المستويات الاجتماعية والتنموية والاقتصادية.
أي «فرد» يعيش هذه النهضة والتغيير بمحركات بشرية وعقول وطنية وهامات تعانق طموحاتها عنان السماء يتقدمها مهندس التغيير وحامل لواء الرؤية ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، فلا شك أن هذا الفرد يتنفس نشوة وحباً وفخراً بهذا الوطن العظيم، الوطن الذي تجلّت بين جنباته الكرامة والأمان، ولفّ أبناءه بهدوئه رغم صخب الساخطين المتربصين حوله، وفرش لهم ثراه عزاً وتمكيناً ورفاهية..
إنه وطن الملاحم لبطولات المؤسس -طيب الله ثراه-، وأرض أبنائه الأوفياء، تسندهم وترسخ حكمهم بيعة طبعت بحب شعب جبال طويق الشامخة، شعب لن يضن بدمائه دون ذرة من ثراه، ويرخص النفس دون شبر من حدوده.. إنه وطننا الذي يسكننا.